إحصائيات

بحث في هذه المدونة الإلكترونية

2023-02-10

اشتقت لك يا بوحنيفية

2 سبتمبر، 2016‏، الساعة ‏04:07 مساءً‏ UTC+01
- أيها الأصدقاء والصديقات أخذتم نصيبكم من الراحة أما أنا فلم أستفد من راحة يوم واحد.
- وحتى الرحلة التي نظمناها لزيارة تيبازة مع تلاميذ المدرسة القرآنية لم يكن لي نصيب منها.
- سأستغل الدخول المدرسي لكي أخطف يوما أو يومين في غفلة منكم لأزور مدينة بوحنيفية ولاية معسكر وأتمتع بحماماتها وطيبة أهلها.
- إذا كان من أصدقائي من يسكن في هذه المدينة أو من ضواحيها فلي الشرف أن ألتقي به وأتعرف عليه عن قرب.
- أنا أحب مدينة بوحنيفية وأجد راحتي فيها فحالي عندما أزورها كحال جهاز استقبال فضائي عندما يتم تحديثه أو حال بطارية يتم شحنها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.