قصَّةُ الألْعَابِ الِّريَاضِيَّةِ (س1م)
تستمع اليوم لنصّ يتعلّق بالألعاب الريّاضية في مجال فهم المنطوق بعنوان «قصّة الألعاب الرّياضية » للكاتب «أحمد قصّاب » أحسِن الإصغاء والاستماع أليه ل : • تفهم مضمونه ومعناه، تتفاعل معه، تتأثّر به، وتجيد مناقشته. • تحدّد أهمّ قيمه وأبعاده. • تُجيد التّواصل مشافهةً بلغة سليمة منسجمة ، وتُحسِن إنتاج نصوص ماثلة له في المضمون والنّمط. السند: إِذَا دَرَسْنَا تَارِيخَ الشُّعوبِ الُْولَ، تَبَنََّ أَنَّ نَشَاطَها الْسََاسي كَانَ مُنْصبًّا على الْكِفَاحِ بَحْثًا عَنِ الطَّعَامِ؛ كَاَ يتَّضِحُ أَنَّ هَذِهِ الشُّعوبَ مَارَسَتْ بَعْضَ إلىنْشِطَةِ الْبَدَنِيَّةِ، للتَّعْبيرِ عَن انْفِعالاتِها وَعَواطِفِها. وَقَد يُعْتَرَُ الرّقْصُ مِنْ أَبْرَزِ هَذِهِ النَّواحِي التّعْبيريّةِ. وَكَانَتْ بَعْضُ هذه الرَّقَصَاتِ تُؤَدّى في الْحَفَاتِ الدّينِيّةِ وَأُخْرى تُؤَدّى لِلْحَرْبِ وَلِلنّرِْ، وَأُخْرى لاَ غَايَةَ لها سِوى الْمَرَحِ واللّهْوِ والتَّْويجِ. وَإِضَافةً إِلى الرّقْصِ ظَهَرَت بَعْضُ إلىلْوَانِ الُْخْرى مِنَ النَّشَاطِ الْبَدَائيّ عِنْدَ الشّعُوبِ الُْولَ، مِثْلَ سِبَاقَاتِ الْجَر...