الأستاذ صالح عيواز
الله يا أستاذي الكريم إنه لمن دواعي الغبطة والسرور أن أحظى بشرف مكالمتكم على الخاص ، ولا أخفيك قولا أنني من أكثر الناس إعجابا بكم و بأعمالكم ، كما أصدقك القول أنني من متتبعيك منذ ما يزيد عن 4 سنوات ـ وذلك بعد اطلاعي على محفظتك الساحة التي أسميها بعد إذنك قبلة الأستاذ ، ثم إن تواصلي معكم عبلا الخاص حلم تحقق حفظكم الله أستاذي و أعانني الله على رد جميلكم و لو بالدعاء .
تعليقات
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.