كتب أحد الأساتذة تعليقا على منشور لي هذا محتواه:  يقول النبي صلى الله عليه وسلم:المسلمون عند شروطهم إلا شرطا أحل حراما أو حرم حلالا. وأنا لا أعلم أنك اشترطت شرطا على من يشترك عندك أو ينضم إلى صفحتك. ثم ها أنت تشترط بطريقة فيها استعلاء وهذه ضميمة أحكم بها على نظرتك للغير. محدثك أستاذ أصغر منك سنا ولكن : أستاذ مكون  ومتعاقد مع وزارة التربية زمن الكوفيد من أجل تقديم حصص نموذجية. أستاذ مؤطر للندوات على مدار السنة الدراسية. أستاذ عضو في لجنة الترسيم . أستاذ مرافق للأساتذة المدمجين. أستاذ منسق في مؤسسته. أستاذ عضو في مجلس التربية والتسيير. أستاذ عضو في في لجنة الإرشاد والمتابعة. أستاذ تسند له أقسام الرابعة المتوسطة منذ أربعة عشر سنة. أستاذ رئيسي الأول على رأس القائمة. أستاذ مكون الخامس على في الترتيب. أستاذ متطوع للإمامة والصلوات عدة سنوات. أستاذ متطوع لتقديم دروس الدعم مجانا لسنوات. كل هذا ولا فخر ولا عجب . وعليه لا أقل من أن تعتذر لي على وجه الخصوص ولا يهمني الآخرون ، أنا أجادل عن نفسي ومنشورك إهانة لي وأعتبرها قاسية. فما أنت بسبويه زمانك وما أنت بمالك في الفقه. وإن أبيت أن تضع قدميك على ا