إحصائيات

زوار المحفظة

الاثنين، 25 ديسمبر 2023

ميلاد المسيح في القرآن

ميلاد المسيح في القرآن
هناك مسألة لم أستطع فك خيوطها هي مسألة ميلاد المسيح عليه السلام.
القرآن ذكر بالتفصيل هذه القصة واللافت للانتباه هو وجود التمر على النخلة في 25 ديسمبر.
- إما أن مولد المسيح كان في موسم التمر  ولكن تاريخ الميلاد ليس في هذا اليوم بالضبط.
- أو أن التاريخ صحيح والله أوجد لمريم عليها السلام التمر في غير موسمه وليس هذا بصعب عليه.
بما أني لا أثق في من حرفوا كتابهم لا أثق في هذا التاريخ.ولذلك أرجح الرأي الأول.وأنتم ما رأيكم؟
وهذه هي الآيات التي وثقت ميلاد المسيح:
وَٱذۡكُرۡ فِي ٱلۡكِتَٰبِ مَرۡيَمَ إِذِ ٱنتَبَذَتۡ مِنۡ أَهۡلِهَا مَكَانٗا شَرۡقِيّٗا (16) فَٱتَّخَذَتۡ مِن دُونِهِمۡ حِجَابٗا فَأَرۡسَلۡنَآ إِلَيۡهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرٗا سَوِيّٗا (17) قَالَتۡ إِنِّيٓ أَعُوذُ بِٱلرَّحۡمَٰنِ مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيّٗا (18) قَالَ إِنَّمَآ أَنَا۠ رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَٰمٗا زَكِيّٗا (19) قَالَتۡ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي غُلَٰمٞ وَلَمۡ يَمۡسَسۡنِي بَشَرٞ وَلَمۡ أَكُ بَغِيّٗا (20) قَالَ كَذَٰلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٞۖ وَلِنَجۡعَلَهُۥٓ ءَايَةٗ لِّلنَّاسِ وَرَحۡمَةٗ مِّنَّاۚ وَكَانَ أَمۡرٗا مَّقۡضِيّٗا (21) ۞فَحَمَلَتۡهُ فَٱنتَبَذَتۡ بِهِۦ مَكَانٗا قَصِيّٗا (22) فَأَجَآءَهَا ٱلۡمَخَاضُ إِلَىٰ جِذۡعِ ٱلنَّخۡلَةِ قَالَتۡ يَٰلَيۡتَنِي مِتُّ قَبۡلَ هَٰذَا وَكُنتُ نَسۡيٗا مَّنسِيّٗا (23) فَنَادَىٰهَا مِن تَحۡتِهَآ أَلَّا تَحۡزَنِي قَدۡ جَعَلَ رَبُّكِ تَحۡتَكِ سَرِيّٗا (24) وَهُزِّيٓ إِلَيۡكِ بِجِذۡعِ ٱلنَّخۡلَةِ تُسَٰقِطۡ عَلَيۡكِ رُطَبٗا جَنِيّٗا (25) فَكُلِي وَٱشۡرَبِي وَقَرِّي عَيۡنٗاۖ فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ ٱلۡبَشَرِ أَحَدٗا فَقُولِيٓ إِنِّي نَذَرۡتُ لِلرَّحۡمَٰنِ صَوۡمٗا فَلَنۡ أُكَلِّمَ ٱلۡيَوۡمَ إِنسِيّٗا (سورة مريم)
ملاحظات:
- الله يقول:أرسلنا إليها روحنا وهم يقولون:جزء منروح الله دخلت في جسم المسيح.
- الله يقول على لسان مريم عليها السلام :ولم يمسسني بشر وهم يقولون:كانت متزوجة أو مخطوبة ليوسف النجار.
- الله يقول:فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة وهم يقولون:ولدته في مغارة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.

ابحث(ي) هنا