عطاء فيه حكمة

عطاء الله فيه حكمة وحرمانه فيه حكمة،فاحمد ربك في الحالتين. 
ليس كل ما يعطيه الله لك نعمة وليس كل ما يحرمك منه نقمة.
الإنسان هو الذي قد يعطي إذا كثر ماله ويحرم إذا قل ماله. 
أما الله فليس كذلك لأن خزائنه لا تنقص بسبب العطاء وإنما معيار العطاء والحرمان عنده هو الحكمة والابتلاء. 
تقبل نصيبك عندك ربك واعرف حكمته واصبر على ابتلائه ووجهه لما فيه خير لك.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إعراب أي الشرطية

أعرب:لأستسهلنّ الصّعب أو أدرك المنى.... فما انقادت الآمال إلا لصابر

ما الفرق بين ذا و ذو وذي ومتى نستعمل هذه أو تلك؟