لعلكم تخلدون

لعلكم تخلدون
قال تعالى:﴿وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمۡ تَخۡلُدُونَ﴾ [الشعراء ١٢٩]
مصانع هنا بمعنى بيوت أو حصون وليست المصانع التي نعرفها اليوم.
تخلدون أي تبقون إلى الأبد ولا تموتون
واستعمال لعلّ هنا بدل ليت منطقي لأنهم كانوا يعتبرون الخلود ممكنا ولم يكونوا يؤمنون بالفناء.

تعليقات