قيل أنّ الحجاج أُتِيَ له بامرأة فقال لأصحابه:ما تقولون فيها ؟قالوا:عاجلها القتل يا مولانا.فقالت: لقد كان وزراء صاحبك أفضل من وزرائك يا حجاج،قال ومن صاحبي؟
قالت: هو فرعون!... استشار ملأه في قتل موسى عليه السلام فقالوا :أرجِه وأخاه ....فأمر الحجاج بها فقتلت.
أليس الصّمت في بعض المواقف حكمة؟كان الحجاج متردداً في قتلها ولمّا سمع جوابها قتلها وقد أخذته العزة بالإثم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.