كثرت المنشورات التي يقول فيها أصحابها: كيف تقولون: المال وسخ الدنيا، والله يقول: ﴿ٱلۡمَالُ وَٱلۡبَنُونَ زِینَةُ ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَاۖ وَٱلۡبَـٰقِیَـٰتُ ٱلصَّـٰلِحَـٰتُ خَیۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابࣰا وَخَیۡرٌ أَمَلࣰا﴾ [الكهف ٤٦]
أقول للطرفين: كلاكما مخطىء.
أنتم الذين تستشهدون بهذه الآية لا تنسوا أنه قال: في الحياة الدنيا، وهل القرآن مدح الدنيا أو ذمها؟
وأنتم الذين تعتبرون المال وسخا هو ليس كذلك لأن المال قد يسعد صاحبه وقد يشقيه.
لا تنسوا أن بالمال نتصدق ونحج ونتعالج و....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.