لا تسأل ولا تتفلسف

﴿لَیۡسَ كَمِثۡلِهِۦ شَیۡءࣱۖ وَهُوَ ٱلسَّمِیعُ ٱلۡبَصِیرُ﴾ [الشورى ١١]
الله أخبرنا أنه ليس كمثله شيء وبالرغم من ذلك ظهرت فرقة المشبهة.
وأخبرنا أنه السميع البصير وبالرغم من ذلك ظهرت فرقة المعطلة.
أين عقولكم؟ 
ليس بالضرورة أن تعرف تفاصيل أخرى عن يديه وسمعه وبصره لأنك لن تُسأل عنها.
يكفي أن تؤمن بما قال عن نفسه من غير تشبيه أو تعطيل.
ضع في بالك أنه لا يشبه مخلوقاته.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إعراب أي الشرطية

أعرب:لأستسهلنّ الصّعب أو أدرك المنى.... فما انقادت الآمال إلا لصابر

ما الفرق بين ذا و ذو وذي ومتى نستعمل هذه أو تلك؟