إنه القدر
طالب يتجه إلى الجامعة مع أصدقائه فإذا دراجة نارية تتجه إليه من دونهم وتضربه في إحدى كليتيه ويصاب بنزيف حاد.
نقل إلى المستشفى فخيره الطبيب بين الموت المؤكد ينتظره في أي لحظة وبين انتزاع كليته فاختار الثانية.
قال الطبيب للطالب:تخيل أن القدر اختارك لتنجو من مرض السرطان الذي وجدنا نشاطا لخلاياه أثناء العملية على مستوى الكلية المنتزعة.هل هي صدفة أو مقصودة؟ وهل الدراجة اختارت مكان المرض لتنقذه؟ وما أجمل القدر حين نرضى به!
ﻟﻮ ﻋﻠِﻢ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻛﻴﻒ ﻳُﺪﺑّﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻪ ﺃﻣﻮﺭﻩ ﻟﻌﻠٍﻢ ﻳﻘﻴﻨﺎً ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﺭﺣﻢ ﺑﻪ ﻣﻦ نفسه وﺃﻣِﻪ ﻭﺃﺑﻴﻪ ﻭﻟﺬﺍﺏ ﻗﻠﺒﻪ ﻣﺤﺒﺔً له.
تعليقات
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.