الآية 11 من الإسراء

في ظل آية
قال تعالى:"وَيَدْعُ الإِنسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الإِنسَانُ عَجُولاً{11} " الإسراء
معنى الآية:يدعو الإنسان على نفسه أو غيره أو ما يملك بالشر كما كان يدعو  سابقا بالخير ولو استجاب الله لدعائه هذا كما يستجيب لدعائه بالخير لأهلكه والحمد لله على أن الله لا يستجيب له.
وحكمت الآية على هذا الداعي بأنه عجول متسرع لا يفكر فيما يقول ولا يدرك عاقبة ما يفعل.
ملاحظة:
دعاء تعرب مفعولا مطلقا منصوبا وعلامة نصبه الفتحة

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إعراب أي الشرطية

أعرب:لأستسهلنّ الصّعب أو أدرك المنى.... فما انقادت الآمال إلا لصابر

ما الفرق بين ذا و ذو وذي ومتى نستعمل هذه أو تلك؟