مواقف من حياة إبراهيم عليه السلام (س4م)
النص المعتمد : الآيات41 ....47 من مريم.
شرح المفردات:
لايغني : لا يفيد , لا ينفع
صراط سوي : طريق مستقيم
وليا : تابعا
أراغب أنت عن آلهتي : أتارك عبادتها
مليا : سريعا
حفيا : برا , لطيفا , كريما
الخلاصة :
إبراهيم عليه السلام يحاور أباه :
بم كان سيدنا إبراهيم يتصف ؟ كيف ترون محاورته لأبيه ؟ بم قابل الأب ذلك ؟ ما القرار الذي اتخذه سيدنا إبراهيم ؟
1 - من الصفات التي أثبتها الله لنبيه إبراهيم عليه السلام نضوج العقل والرشد والحكمة وصفاء القلب .
2 ـ في محاورة سيدنا إبراهيم لأبيه الكافر قدوة لنا حيث كان مؤدبا معه وحريصا على هدايته إلى الخيروتجنيبه طريق الهلاك .
3 ـ رغم تهديد أبيه له انصرف عنه بأدب و وعده بالاستغفار له .
إبراهيم عليه السلام يدعو قومه ويحاورهم :
ما كان هدف خليل الله من دعوته لقومه ؟ كيف أثبت لهم أن عبادتهم باطلة ؟ لماذا تمسكوا بها رغم معرفتهم للحقيقة؟بم رد عليهم؟
1 ـ استعمل سيدنا إبراهيم أسلوب الحوارالبناء أيضا مع قومه لدعوتهم إلى ترك عبادة الأصنام وتوحيد الله وأقام عليهم الحجة بذكر بعض دلائل وجوده الله وقدرته كالخلق والإطعام والإحياء والإماتة ...
إبراهيم عليه السلام يقيم الحجة على النمرود:
من هو النمرود ؟ لماذا استدعى خليل الله إلى قصره ؟ ما الدليل الذي قدمه للملك على وجود الله؟ ماذا ادعى الملك ؟ ما رأيكم في حجته ؟ بم أفحمه نبي الله ؟
1ـ سيدنا إبراهيم يعرف النمرود بربه والملك يدعي أنه هو أيضا يحيي ويميت بالعفو عن سجين محكوم عليه بالموت وقتل سجين آخر.
2ـ خليل الله يبين للملك أن ربه يأتي بالشمس من المشرق ويطلب منه أن يأتي بها من المغرب فلا يستطيع الملك جوابا.
تعليقات
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.