إحصائيات

زوار المحفظة

الأحد، 21 سبتمبر 2014

ضاق العالم علينا

العالم رغم اتساعه لم يعد فيه مكان آمن بعد أن أصبح غابة للوحوش الآدمية ويكفي أن تقتل وتتهم ضحيتك بأنها إرهابية ولا أحد يحاسبك.
أين العقلاء؟ أين دعاة الديموقراطية؟ أين دعاة حقوق الإنسان؟
يا من تدّعون أن حقوق المرأة مهضومة في الإسلام، لقد حرمتموها من أبسط حقوقها وهو حق الحياة في كثير من الأماكن.
يا من تدّعون أنكم حماة حقوق الأطفال ،أين أنتم من أطفال لا يجدون مكانا آمنا يلعبون فيه؟

يا من تدّعون أن هناك شعوبا تنقصها الديموقراطية فلماذا ترفضون هذه الديموقراطية عندما ما تأتي بها صناديق الاقتراع عندنا؟‏
‏أغسطس ٢١, ٢٠١٤ ٣:٤٧:١٨م‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.

ابحث(ي) هنا