ضاق العالم علينا
العالم رغم اتساعه لم يعد فيه مكان
آمن بعد أن أصبح غابة للوحوش الآدمية ويكفي أن تقتل وتتهم ضحيتك بأنها إرهابية ولا
أحد يحاسبك.
أين العقلاء؟ أين دعاة
الديموقراطية؟ أين دعاة حقوق الإنسان؟
يا من تدّعون أن حقوق المرأة مهضومة
في الإسلام، لقد حرمتموها من أبسط حقوقها وهو حق الحياة في كثير من الأماكن.
يا من تدّعون أنكم حماة حقوق
الأطفال ،أين أنتم من أطفال لا يجدون مكانا آمنا يلعبون فيه؟
يا من تدّعون أن هناك شعوبا تنقصها
الديموقراطية فلماذا ترفضون هذه الديموقراطية عندما ما تأتي بها صناديق الاقتراع
عندنا؟
أغسطس ٢١, ٢٠١٤ ٣:٤٧:١٨م
أغسطس ٢١, ٢٠١٤ ٣:٤٧:١٨م
تعليقات
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.