إحصائيات

زوار المحفظة

الأربعاء، 3 سبتمبر 2014

شتان نحن وأنتم

كثرت المنشورات التي يبدي فيها أصحابها تذمّرهم من قرب الدخول المدرسي. إن كان ما يعبّرون عنه صادرا عن قناعة ووعي فلا داعي لهم أن يذهبوا إلى مدارسهم.
رحم الله أيام زمان،كنّا نتذمّر من اقتراب العطلة ونسعد كثيرا عندما تقترب نهايتها رغم الفرق الكبير بين الأمس واليوم:
- فلا ملابس جديدة للدخول المدرسي
- والمحافظ قديمة
- والأدوات المدرسية القديمة نحتفظ بها ولا نجددها إلا في حالة انتهاء صلاحيتها باستثناء الكراريس اتي كنا نجددها.
- أما عن المعلمين والأساتذة فكنّا نغيّر طريقنا إذا رأيناهم قادمين من نفس الطريق.
- وكنّا إذا دخلنا إلى القسم لا نسمع صوتا إلا لمن أذن له المعلّم.
- وكان المعلّم إذا خرج لضرورة يعيّن تلميذا يراقب القسم والويل لمن سجّل اسمه على السبّورة.
‏سبتمبر ٠٣, ٢٠١٤ ١١:٣٠:٥٦ص‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.

ابحث(ي) هنا