نصيب من الراحة
أيها
الأصدقاء والصديقات أخذتم نصيبكم من الراحة أما أنا فلم أستفد من راحة يوم واحد.
وحتى الرحلة التي نظمناها لزيارة تيبازة مع تلاميذ المدرسة القرآنية لم يكن لي
نصيب منها. سأستغل الدخول المدرسي لكي أخطف يوما أو يومين في غفلة منكم لأزور
مدينة بوحنيفية ولاية معسكر وأتمتع بحماماتها وطيبة أهلها.
إذا كان من أصدقائي من
يسكن في هذه المدينة أو من ضواحيها فلي الشرف أن ألتقي به وأتعرف عليه عن قرب. أنا
أحب مدينة بوحنيفية وأجد راحتي فيها فحالي عندما أزورها كحال جهاز استقبال فضائي
عندما يتم تحديثه أو حال بطارية يتم شحنها.
سبتمبر ٠١, ٢٠١٦ ٣:١١:٢١م
تعليقات
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.