إحصائيات

زوار المحفظة

الأحد، 17 يوليو 2022

أي حجة هذه؟

أي حجة هذه؟
طلبة المدرسة العليا للرياضيات المقصون يحتجون على قرار الإقصاء.
قال أحدهم:لم نكن على علم بأن هناك إقصاء إلا بعد إجراء الامتحانات.أي حجة هذه؟
وقال آخر:نطالب الدولة بإعادة النظر في النقطة الإقصائية وقانون الانتقال.
مثل هذه الحجج لا محل لها من الإعراب في مجال التربية والتعليم لأنه من المفروض ألا يتكاسل طالب العلم ثم ينتظر رحمة تهدى له.
اسمها المدرسة العليا للرياضيات فيجب أن يكون المنتسب لها في مستوى هذا الاسم.
للعلم عدد الطلبة الذين أقصُوا هو 94 وهؤلاء يمكن أنهم أخذوا أمكنة آخرين ممتازين خانهم المعدل للالتحاق بها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.

ابحث(ي) هنا