انتصرنا انتصرنا
انتصرنا انتصرنا وجاء اليوم الذي كنا انتظرنا
اليوم مساء يسدل الستار على فترة الانتظار التي طالت فعصفت بقلوب أبنائنا وبناتنا فأخمدت من نشوة الفرحة بعيد الأضحى والذي نكّد أكثر عليهم الأخبار المضلّلة في مواقع التواصل الاجتماعي.
بالمناسبة أهنّىء مسبقا كل الفائزين والفائزات بشهادة تتوّج مسيرة اثنتي عشرة سنة من الجد والاجتهاد أو أكثر،وأهنّىء أيضا أولياءهم وأساتذتهم الذين رافقوهم طوال مشوارهم الدراسي.
وسيبقى شعاري:لا يوجد في الامتحان ناجح وراسب بل يوجد ناجح ومؤجل نجاحه.
وأخيرا أنصحكم بالاعتدال في التعبير عن الفرح فلا داعي للضجيج المبالغ فيه أو للمفرقعات الصاخبة التي تؤذي الجيران أو المارة في الشارع ولا تنسوا أنه قد يكون لديكم في الجيران من اجتهد ولم ينجح لسبب من الأسباب.
أما من شعاره:من اعتمد على نفسه بقي في قسمه ومن نقل انتقل فهو غير معني بكلامي لأنه خارج مجال التغطية ومنطقه لا يقبله شرع ولا قانون.
تعليقات
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.