افعلوا ما تقولون

الأستاذ الذي يكتب منشوراته بالدارجة فلا يحدثنا على أنها لغة القرآن ولا عن سحر بيانها أو عمق معانيها أو جمال بديعها أو فصاحتها أو غزارة مفرداتها أو متعة عروضها.
من يحدّثنا عن حبّ شيء يبيّن بالفعل لا القول.
ومن أحبّ شيئا أكثر من ذكره.

تعليقات