في الآونة الأخيرة تغيرت وغيّرت سياستي.
كنت أصبر على المخطئ الذي من حقه عدم الاقتناع بإجابتي ولكن لا يكفي أن نخطّئ فقط بل نأتي بالدليل على الخطأ.
كثيرا ما أستدل على إجابتي بآية أو حديث أو بيت شعر أو حكمة ويستمر الرفض.
إلى أين أنتم ذاهبون؟وماذا تريدون؟
واحد يقول لي:أنت تعرف غير النقد.
وثان يقول:أنت خلقك ربي لصيد الاخطاء فقط؟
وثالث يقول:أنت غاوي شهرة!!!!
أنا لا ادق أبواب القنوات مثل ما يفعل البعض.
لم اعد أصبر وكل من يخطئ في حقي بكلمة نابية أو ساخرة أشهر في وجه البطاقة الحمراء مباشرة لأني لا املك غيرها.إنه الحظر يريح من الجدال المتعب.
دن يرد الاستفادة مما أنشر فليحترمني ومن لا يحب أن تصحح اخطاؤه فله ثلاثة حلول:
- لاينشر
- أو ينشر ولكن يجعل منشوراته مرئية له فقط
- أو يجعل اسمه مستعارا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.