ألّا تقتنع بمنشور لي فأنت حرّ فلكل مدرسته الفكرية.
أن تعلّق وتنتقد نقدا فيه إضافة فمرحبا بك.
أن تصحّح لي خطأ ورد في منشوري فأنا أعتبر ذلك هدية.
لكن أن تعتبرني متملّقا للنساء لهدف ما أو (جائحا) فلن أسكت وآخر الدّواء الكيّ وهذا الكي يكون بإلغاء الصداقة وحظر الرسائل وإلغاء المتابعة حتى لا أعطي فرصة لمن يتجاوز الخط الأحمر ليقرأ (جياحتي ) أو تملّقي.
هذه الطريقة نفعتني كثيرا خاصة أنّها أراحتني من كثير من الذين لا علاقة لهم بالتربية والتعليم ويريدون التشويش على ما أنشره.
أنا أحترم النساء لأن سيد الخلق أمرني بذلك،هذا ما كان.
ألم يقل عليه الصلاة والسلام:كل ذات صدار خالة؟ بما معناه أن كل من تلبس صدارا فاعتبرها كأنها خالتك.والمعروف أن الخالة هي الأم الثانية.
الكثير ممن يسيئون إليّ في التعليقات تفقدت حساباتهم فوجدتها فارغة ليس فيها إلا تاريخ إنشائها.أليست هي أولى بالكتابة فيها؟
انظروا في الصورة ماذا كتب أستاذ في الانجليزية والمشكل أني لا أعرفه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.