من ذكريات الدراسة2
في أيام الدّراسة كنت
أشعر بالفخر والزهو إذا عجز التلاميذ عن إجابة المعلم عن سؤال طرحه أو حلّ تمرين
كلّفنا به.
وكنت لا
أرفع إصبعي حتى يقع اختياري لتولّي الإجابة.أيامها
كان المعلم يركّز في تعيين المجيب على من لا يرفعون أصابعهم.
إجابتي
عن سؤال المعلم أو حلّي لتمرين لم يتوصّل أحد إلى حلّه كانت تحسّسني بأني أنا
المعلّم.من
يشاطرني هذا الشعور؟
سبتمبر ٠٧, ٢٠١٩ ١١:٣٨:٥٦ص
سبتمبر ٠٧, ٢٠١٩ ١١:٣٨:٥٦ص
تعليقات
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.