من ذكريات الدراسة4

أيام الدراسة كان المعلم إذا ضربنا لا نخبر أحدا وإلا نلنا نصيبنا الثاني من الضرب في العائلة.
يومها لم نسمع أحد ينتقد ذلك من علماء النفس أو الاجتماع.ولم نكن نسمع شيئا عن الأزمات النفسية التي يسببها العقاب وبالعكس كان هذا الضرب يؤتي ثماره بحيث كنا لا نتغيب ولا نهمل واجباتنا وكنا إذا رأينا المعلم مع طريق نغيّر طريقنا.
كان المعلّم بالنسبة لنا ولعائلاتنا من (المقدسات) فلا أحد يجرؤ على مخالفته أو إهانته.
‏سبتمبر ٠٧, ٢٠١٩ ١٢:٠٣:١٤م‏

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إعراب أي الشرطية

أعرب:لأستسهلنّ الصّعب أو أدرك المنى.... فما انقادت الآمال إلا لصابر

ما الفرق بين ذا و ذو وذي ومتى نستعمل هذه أو تلك؟