إحصائيات

زوار المحفظة

السبت، 7 سبتمبر 2019

من ذكريات الدراسة4

أيام الدراسة كان المعلم إذا ضربنا لا نخبر أحدا وإلا نلنا نصيبنا الثاني من الضرب في العائلة.
يومها لم نسمع أحد ينتقد ذلك من علماء النفس أو الاجتماع.ولم نكن نسمع شيئا عن الأزمات النفسية التي يسببها العقاب وبالعكس كان هذا الضرب يؤتي ثماره بحيث كنا لا نتغيب ولا نهمل واجباتنا وكنا إذا رأينا المعلم مع طريق نغيّر طريقنا.
كان المعلّم بالنسبة لنا ولعائلاتنا من (المقدسات) فلا أحد يجرؤ على مخالفته أو إهانته.
‏سبتمبر ٠٧, ٢٠١٩ ١٢:٠٣:١٤م‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.

ابحث(ي) هنا