إحصائيات

زوار المحفظة

السبت، 7 سبتمبر 2019

في الحافلة

تربيت على أن أترك مقعدي في الحافلة لمن هو أكبر منّي من الذّكور وأن أتركه لكل أنثى حتى لا يؤذيها أحد من الواقفين.
وما زلت أفعل هذا بالرغم من أثر السنين والمرض.
هل مازال هذا السلوك عندكم؟

‏سبتمبر ٠٧, ٢٠١٩ ١١:١٤:٣٥ص‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.

ابحث(ي) هنا