وأخيرا سخاؤها لا سخاءها














وأخيرا ظهر أننا نحن المتعالمون في نظر علي بن تميم.
فهو يعرف الآية:﴿فَلَا تُعۡجِبۡكَ أَمۡوَ ٰ⁠لُهُمۡ وَلَاۤ أَوۡلَـٰدُهُمۡۚ ﴾ [التوبة ٥٥] ) ونحن لا نعرفها.
الحكم قال:كنا نختبر الشاعر ولكن لم يوضح ذلك في البرنامج.ولعله وضح والفيديو كان مقتطعا.
كان عليك إن كنت أخطأت فعلا أن تعتذر وتعترف بأنك اخطأت.
أما أن تذكر الآية وتصف منتقديك بالمتعالمين فهذا غير مقبول.
ننتظر خرجة زميلته في اللجنة بفارغ الصبر.
والذي يحيرني سكوت الحكم الثالث.هل كان من باب الخوف أو عدم المعرفة؟

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إعراب أي الشرطية

أعرب:لأستسهلنّ الصّعب أو أدرك المنى.... فما انقادت الآمال إلا لصابر

ما الفرق بين ذا و ذو وذي ومتى نستعمل هذه أو تلك؟