بعد الضيق الفرج

إذا ضاقت عليك الدنيا فاعلم أن وراء هذا الضيق فرج.
رسول الله صلى الله عليه وسلم ضاقت عليه في مكة إلى أن وصل الأمر إلى محاولة قتله جاءه الفرج وهاجر إلى المدينة واستقبله أهلها بفرح وسرور ونصروه إلى أن عاد إلى مكة فاتحا.

تعليقات