يهرفون بما لا يعرفون

هناك جهلاء أو جاهلات يدعون إلى المساواة بين الذكر والأنثى.
كيف يسوون بين مخلوقين جعلهما الله مختلفين؟
الذكر قوي بعضلاته وعقله والمرأة قوية بقلبها وحنانها وأمومتها.
كأبسط مثال على هذا الاختلاف،هل لاحظتم يوما في المجال الرياضي أن الأنثى تقفز القفز العالي أو الطويل كالرجل؟ أبدا.
هل الأرقام القياسية للإناث كأرقام الذكور؟
كل خلق لما يُسّر له فلا تحاولوا تعديل إعدادات كل منهما.
الإسلام دعا إلى المشاركة بين الذكر والأنثى ولم يدع للمساواة.
وحتى الذين يدعون للمساواة في الميراث يظلمون الأنثى لأن هناك حالات ترث فيها الأنثى أكثر من الذكر وكمثال على ذلك ماتت وتركت بنتا وزوجا وأبا،تأخذ البنت النصف والزوج الربع والأب السدس الباقي تعصيبا.ها هي البنت قد أخذت أكثر من الزوج والأب.
وهناك حالات ترث فيها الأنثى ولا يرث الذكر وكمثال على ذلك ماتت وتركت بنتا وأختا شفيقة وأخا لأب.تأخذ البنت النصف والأخت لها الباقي تعصيبا (عصبة مع الغير) أما الأخ لأب فلا يرث لأن الأخت الشقيقة صارت بمثابة أخ شقيق
فخجبت الأخ لأب لأنها أقوى قرابة منه.

تعليقات