كبد

قال تعالى:
﴿لَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَـٰنَ فِی كَبَدٍ﴾ [البلد ٤]
الكبَد (بفتح الباء) هو المشقة والعناء والنَّصب.
والواقع يؤكد أن الإنسان من يوم يولد إلى أن يموت وهو يكابد مشاق الحياة.
وقد يلاحقه العناء إلى يوم القيامة ولا يرتاح منه إلا إذا صدر القرار بدخوله الجنة.
ولكن من هو الإنسان المقصود في الآية؟ هو الآية خاصة بإنسان معين وتنطبق أحكامها على كل إنسان أو هي عامة في البشر؟
الكلمة لكم.

تعليقات