رفقا بالأولياء
يكتب شخص منشورا لا قيمة له ويشاركه الآخرون كأنه إنجاز عظيم أو اكتشاف تاريخي.
كثرت مؤخرا المنشورات التي تطالب الأساتذة بفرض شراء كراس 288 ص للغة العربية بحجة أن كراس 120 لا يكفي طوال العام.
ما المشكلة إذا اشترى تلميذ كراس 96 ص أو 120 وبعد ذلك يشتري آخر حتى ينتهي العام؟
فكروا في ميزانية من لا يستطيعون تحقيق أحلامكم.
يقول أحدهم: التلاميذ لا يحضرون الكراسين معا،وأقول: ولماذا يحضر الكراس القديم؟
وما الضرر إذا اشترى تلميذ كراسا لكل فصل؟
قد تقول لي: هذا مضر أيضا بالميزانية، ولكن هذا لا يؤثر كثيرا لأن هناك فاصلا زمنيا بين شراء وشراء.
أنا أنصحكم لكراس 120ص للدروس وكراس 96 ص للاعمال المنزلية (التحضير والتطبيقات).
تعليقات
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.