إحصائيات

زوار المحفظة

الأربعاء، 30 أغسطس 2023

إلى أين نحن متجهون؟

إلى أين نحن متجهون؟ 
طالبة في مصر رفضت شابا تقدم لها فطعنها عند باب الجامعة. 
نحن أمام خيارين أحلاهما مر: 
إما نمنع البنات من الخروج من البيت إلى أن يتزوجن، وهذا صعب تحقيقه لأن فيه ظلما لهن بحرمانهن من طلب العلم أو الخروج لكسب القوت. 
أو نقطع رأس من يرتكب جريمة مثل هذه دون محاكمة حتى لا تتكرر وهذا شأن الدولة. 
أيها الأولياء ربوا بناتكم على عدم الاحتكاك بالشباب مهما كانت الظروف، فقد سمعت والد الضحية يقول: كان شاب يزور ابنتي ليساعدها في إعداد بحثها ثم تطور الأمر بعد تكرار الزيارات إلى أن يقيم معها علاقة حب بالقوة،فلما صدته تقدم لخطبتها وكان مكان. 
لا ينبغي أن تغلبنا العاطفة ومسألة الحقوق والقوانين الأممية فنتساهل مع مثل هذه الأشكال.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.

ابحث(ي) هنا