وداعا يا رمادي

مدينة يلل تودع فتى من فتيانها في أول رمضان 2017 رجم الله شهيد المساجد أخانا الرمادي بوعزة الذي عاجلته المنية في أول رمضان وقبل أن يتناول أول إفطاره وكانت وفاته في مسجد الرحمن بيلل.
 لم يكن هذا الشاب حمامة مسجد بل كان حمامة مساجد.
لقد شيعه المعزون من مقر إقامته بيلل إلى مقبرة سيدي المقداد في موكب جنائزي كبير.
نم هنيئا في قبرك فلقد شهد لك الجميع بالخير والصلاح .
أنت يا رمادي لا يبكيك الأهل والأقارب والأصدقاء فقط وإنما تبكيك السماء والأرض والمساجد أيضا
.
‏مايو ٢٨, ٢٠١٧ ٦:١٨:٥٧م‏

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إعراب أي الشرطية

أعرب:لأستسهلنّ الصّعب أو أدرك المنى.... فما انقادت الآمال إلا لصابر

ما الفرق بين ذا و ذو وذي ومتى نستعمل هذه أو تلك؟