سورة الطارق وَالسَّمَاء وَالطَّارِقِ{1} وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ{2} النَّجْمُ الثَّاقِبُ{3} إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ{4} فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ{5} خُلِقَ مِن مَّاء دَافِقٍ{6} يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ{7} إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ {8}  يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ{9} فَمَا لَهُ مِن قُوَّةٍ وَلَا نَاصِرٍ {10}  وَالسَّمَاء ذَاتِ الرَّجْعِ{11} وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ{12} إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ{13} وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ{14} إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْداً{15} وَأَكِيدُ كَيْداً{16} فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْداً {17} في  سورة الطارق نجد : - (النجم) بدل من الطارق   - إنْ  نافية ولمّا تفيد الحصر وهي تقوم مقام أداة الحصر إلّا .   وجملة  إن كل نفس لمّا عليها حافة لا محل لها من الإعراب لأنها جواب قسم   - من  قوة:من حرف جر زائد وقوة مبتدأ مؤخر مجرور لفظا مرفوع محلا   - ما  هو بالهزل:ما هذه حجازية تعمل عمل ليس والدليل هو وجود حرف الجر الزائد الداخل على  خبرها (بالهزل) مثل دخوله على خبر ليس الهزل:خبر  ما مجرور ...