المشاركات

موضوع في اللغة العربية رقم24

موضوع في اللغة العربية رقم24 النص : تمقاد  وقفت على تمقاد وقفة جائل ...    وطفت بها مسترشدا بالدلائل عجبت لها من بلدة أثرية ...            خلت منذ أجيال طوال دوائل صفائحها منقوشة بلسانها ..         على من يرى معروضة كالرسائل تماثيلها تبدي لنا كل بادن ...      قويم من الأجسام جعد الخصائل طرائقها بالصخر(رصت) ودورها...      فما انقض منها غير دور قلائل مبان كأمثال الجبال شامخة ...      تروع النهى بالذكريات الجلائل فمسرحها ذكرى لإبداع فنها ...    وساحتها ذكرى لعرض المسائل ومعهدها ذكرى لبث علومها ...   وديوانها ذكرى لصون الفضائل ف أين بنو الرومان في عز ملكهم...وتمقادهم في عهدها المتفائل؟                                               ...

موضوع في اللغة العربية رقم22

موضوع في اللغة العربية رقم22 قصيدة المتنبي في وصف الحمى الزائرة : 1 - وزائرتي كأن بها حياء ...                  فليس تزور إلا في الظلام 2- بذلت لها المطارف والحشايا ...        فعافتها وباتت في عظامي 3- يضيق الجلد عن نفسي وعنها ...          فتوسعه بأنواع السقام 4-  أبنت الدهر عندي كل بنت ...فكيف وصلت أنت من الزحام 5- جرحت مجرّحاً لم يبق فيه ...         مكان للسيوف ولا السهام الأسئلة : 1- اشرح الأبيات. 2- ما هي صفات الشعر القديم؟ 3- أعرب ماتحته سطر. 4- أذكر مفردات الجموع التالية:المطارف– الحشايا– عظام– السيوف- السهام 5- ما نوع المشتقات التالية :زائرتي، مجرحاً 6- لم كتبت التاء مبسوطة في الكلمات التالية: بذلت،باتت،بنت 7- ما سبب كتابة الهمزة في ( زائرتي)؟

موضوع في اللغة العربية رقم23

موضوع في اللغة العربية رقم23 النص :    وفي رأيي أنّ مهنة التعليم أشرف المهن,وأشقّها على الإطلاق؛فأمّا أنّها أشرف المهن, فلأنّها أبعدها عن الأنانية,وأشدّها إنكارا للذات,ألا ترى كيف أنّ المعلم لا يعيش لنفسه بل لتلاميذه؟ولا يدرس ويتعلّم و ينقّب ويسهر اللّيل,إلاّ ليحمل ثمرات عمله المنهك إلى هؤلاء الذين ينتظرونه على مقاعد المدرسة في الصّباح,حتى إذا انتهت السنة مضى من أمامه فوج وحلّ محلّه فوج جديد, يعاود المعلّم معه سيرته الأولى.    وهكذا تمرّالأجيال تحت نظرالمعلّم,فينشأ منها الأبطال والشعراء والمصوّرون والأدباء,يقتحمون الحياة يحاربون بالسلاح الذي وضعه في أيديهم ذلك البطل المجهول, أمّا هم فأسماء برّاقة في شتّى آفاق الحياة,وأمّا هو فلا يزال ينشئ أجيالا جديدة,واسمه مغمور.    أمّا أنّها أشقّ المهن,فلأنّ الساعات التي يعمل فيها المعلّم لا تبيح له راحة,أو هدنة؛فهو أبدا يشرح,ويتكلّم ويناقش,(وعشرات الآذان مصغية إلى كلماته).    وهو يواجه في كلّ ساعة مشكلة من هذه المشاكل الصغيرة التي لا يشعر بها سائر الناس,فهناك التلميذ المجدّ ينتظره على هفوة (تبدر منه),ولا بدّ ل...

موضوع في اللغة العربية رقم21

موضوع في اللغة العربية رقم21 النص: من مناقب عمر 1- وراع صاحبَ كسرى أن رأى عمراً.                              بين الرعية عطلاً (وهو راعيها) 2- وعهده بملوك الفرسِ أن لها                       سوراً من الجندِ والأحراسِ يحميها 3- رآه مستغرقاً في نومه فرأى                         فيه الجلالةَ في أسمى معانيها 4- فوقَ الثرى تحت ظل الدوح مشتملاً                        ببردةٍ كاد طولَ العهدِ (يبليها) 5- فهان في عينه ما كان يكبره                           من الأكاسرِ والدنيا بأيديها 6- و قال قولةَ حقٍ أصبحت مثلاً                    وأصبح الجيلُ بعد الجيلِ(يرويها) 7- آمنت لما أقمت العدلَ بينهمُ             ...

موضوع في اللغة العربية رقم20

موضوع في اللغة العربية رقم20 السّند : واهتزّ شعبٌ عاش يمضغ حزنه                         ورأى انتصار الشّمس حين تمردّا صاغ الجحيم من الجماجم وابتنى                  جسرا إلى الفردوس (يبغي العسجدا) وأتى نفمــــبر كالجواد فزغردت                                 كلّ المدائن عزّة وتجلدا نطقت جبال النّار في أوراس مذ                           سكن الجبال  الثّائرون تعبّدا لا يملكون من الحياة سوى دم                      حرّ لأجل الشّمس يدني الموعدا سبعا قضاها الثّائرون وما درى                     زرق العيون بأنّهم (ضاعوا سدى) وتوضّأ الشّعب العظيم بنصره                       ومضى يصلّي في ...

موضوع في اللغة العربية رقم19

موضوع في اللغة العربية رقم19 النص :    هَدَفُ الحَيَاةِ تَرْبِيَةَ النُفُوسِ التي (تتحقّقُ بواسطةِ تربيةِ العقولِ) بالتفكيرِ والتثقيف, وتربيةُ الأخلاقِ بمغالبةِ المصاعبِ,وبالثبات على مطلبينِ؛أنْ يسموَالمرءُ بذاتهِ ما استطاعَ ,وأنْ يسمو بالمجتمعِ.وما المَطْعَمُ والمَشْرَبُ,ولا الصحّةُ والعافيةُ,ولا الأرزاقُ والخيراتُ, ولا الأعمارُ التي تَقْصُرُ أو تطُولُ إلاّ وسائلَ نحو هذا الهدفِ؛تربيةِ النفوسِ,أعني تربيةَ العقولِ والأخلاقِ.    وأحْسِبُ سبيلَ رياضةِ العقولِ معروفاً ؛دروسُ المدارسِ ومحاضراتُ الجامعاتِ والمعاهدِ,وتتبّعُ خطواتِ العلمِ وبدائعِ الفنِّ والأدبِ,فيما يكتبهُ أويقولُه أصحابُها المبدعونَ, مع تعمّق للأحداثِ والأشياءِ.    لكنْ ما السبيلُ إلى تربية الأخلاق؟كيفَ(يربّي الأفراد والجماعات) على مغالبة المصاعبِ,وعلى الشجاعةِ والإقدامِ في مجالِ المروءاتِ والفضائلِ حتى يسموَ الفردُ بذاتهِ؟قد تقولُ: تعاليمُ الدينِ.وهذا صحيحٌ أوتقولُ:القدوةُ الحسنةُ.وهذا صحيحٌ أيضاً .ولكنْ يبقى بعدَ هذا كلّهِ سبيلُ التجاربِ,وسبيلُ الشدائدِ,فهي أستاذٌ جيّدٌ دروسُهُ علميّةٌ مفيدةٌ....

موضوع في اللغة العربية رقم18

موضوع في اللغة العربية رقم18 النص :    منذ سنوات انتقل إمام أحد المساجد في بريطانيا إلى مدينة لندن،وكان يركب دائما من منزله إلى المسجد،وخلال تنقله في الحافلة،كان كثيرا ما يركب نفس الحافلة،فيلتقي نفس السائق.    وذات مرة دفع أجرة للسائق وجلس،فاكتشف(أن السائق أعاد له مبلغا) زيادة عن المبلغ المفترض.فكرالإمام وقال في نفسه:انس الأمر فالمبلغ زهيد وضئيل،ولن يهتم به أحد.....كما أن الحافلات(تحصل على الكثير من المال)،ولن ينقص عليهم شيئا هذا المبلغ،وسأحتفظ بالمال،وأعتبره رزقا من الله وأسكت.    توقفت الحافلة عند المحطة التي يريدها الإمام،ولكنه قبل أن يخرج من باب الحافلة فكرلحظة، ثم مد يده وأعاد للسائق المبلغ وقال له: تفضل أعطيتني أكثر مما أستحق من المال...سأله السائق:لم أعدت هذا المبلغ الزهيد؟ قال الإمام:لأنه ليس من حقي،وأنا رجل مسلم،والمسلم ملزم بأن يكون أمينا، وألا يأخذ من مال غيره بغيرحق،حتى وإن كان مبلغا زهيدا.ابتسم السائق وسأله:ألست الإمام الجديد في هذه المنطقة؟إني أفكر منذ مدة في الذهاب إلى المسجد لأنني أحببت الإسلام وأفكر في اعتناقه، والدخول فيه،وقد أعطيتك المبلغ...

موضوع في اللغة العربية رقم17

موضوع في اللغة العربية رقم17 النص :    مَتَى يَقِفْ الإنسَانُ مُتَأَمِّلاً في مَا حَوْلَهُ مِنَ صَفْحَةِ الفَلَكِ الوَاسِعِ,ومَا حَوَاهُ ذَاكَ الجَوُّ الفَسِيحُ مِنْ تِلْكَ النُجُومِ السَوَاطِعِ ,يَشْعُرْ بِالدَهْشَةِ والاِسْتِغْرَابِ.ويَقُولُ:مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ وَرَاءَ تِلْكَ الأَنْجُمِ التي نَرَاهَا؟ ثُمَ مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ أَيْضاً وَرَاءَ النُجُومِ التي يَفُوتُ أَبْصَارَنَا مَدَاهَا؟    ومَنْ يَكْشِفُ عَنْ أَسْرَارِهَذِهِ الكَائِنَاتِ ومَا صَارَتْ إليهِ ومَا كَانَتْ عَلَيهِ؟فَيُجِيبُهُ صَدَى قُصُورِهِ: أَنَّ وَرَاءَ ذَلِكَ كُلِّهِ مَا يَنْتَهِي إليهِ مَدَى الأَبْصَارِ والأَفْكَارِ,مِنَ الاِعْتِقَادِ بِالخُلُودِ والإِيمَانِ بِوُجُودِ اللّهِ لَقَدْ مَضَى عَلَى الإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ كَانَ يَحْسِبُ فِيهِ أَنَّ أَرْضَهُ مَرْكَزَالعَوَالِمِ والأَكْـوَانِ,وفَاتَهُ أَنَّ هَذِهِ الأَرْضَ التي يَقْطُنُهَا لَيْسَتْ إلاّ حَبَّةُ غُبَارٍ في عَالَمِ الأَفْلاكِ الكَوْنيَّةِ,وأنَّ حَوْلَهَا مِنْ أُلُوفِ الكَوَاكِبِ ما لوْ قِيسَتْ إليهِ لَكَانَتْ ذَرَّةَ هَبَاءٍ...

موضوع في اللغة العربية رقم16

موضوع في اللغة العربية رقم16 السند : نص نثري    كل يوم نلقى من الأحداث،ما يحزن النفس،ويدمع العين،من مرض أوموت أو نكبات مختلفة الأشكال والألوان.    والناس لم يتقدموا في ترويض النفس على احتمال الآلام،فلا يزال الناس (يئنون من المصائب) والكوارث كما كان يئن آباؤهم الأولون،ولكنهم في ملذات العيش ووسائل السروريخترعون كل يوم جديدا،ويخلقون كل حين فنا،ولو نجحوا في تخفيف الآلام نجاحهم في جلب اللذائذ لكان خيرا لهم،لأن جناية الألم على الصحة  والنفس  أكثر   مما تجلبه اللذة في المنفعة،و لذائذ سنة تضيع في ألم الساعة.ومع هذا فقد عالج الإنسان الأحزان بوسائل شتى،و منها ما نصح  به علماء النفس بألا يطيل الإنسان التفكير في أسباب الحزن،و ذلك بتوجيـه الخيال و الفكر وجهـة أخرى غير مصدر الحزن،كما نفعل في سياسة الطفل،فإنه إذا بكى وجهنا نظره إلى لعبة أو قطعة من الحلـوى أو نحو ذلك فإذا هو ينصرف عن بكائـه.    وعلى كل حال إذا لم يكن في إمكانك دفع الأحداث فليكن في إمكانك تشكيل نفسك لمواجهة الأحداث.            ...

موضوع في اللغة العربية رقم15

موضوع في اللغة العربية رقم15 النص : الحكومة الإلكترونيّة    في إحدى الجلساتِ للمجلسِ الشّعبيِّ الوطنيِّ قال أحدُ الزّملاءِ:" نُطالب بحكومةٍ إلكترونيّةٍ "،وما إنْ أتمَّ هذه الجملةَ حتّى انفجر كثيرٌ من النُّوابِ ضحكًا،فلم أكنْ مُتأكِّدًا عمَّا يضحكون،إمَّا أنّهم لا يفهمون معناها وإمّا أنّهم يعرفونها ويُدركون استحالةَ تحقيقها في الجزائر، وهي تعني إنهاءَ معاملاتِ المواطنين والمتعاملين مع الإدارة بكلِّ سهولةٍ وعن طريقِ الوسائلِ الإلكترونيّةِ والتّكنولوجيّةِ.    فقد حكى لي أحدُ الأصدقاءِ أنَّ ابنـتَه – المهندسة المعماريّة- الّتي تعملُ في بريطانية أرادتْ ( أنْ تشتغلَ لحسابها ) وتستخرجَ السّجلَّ التّجاريَّ، فاتّصلتْ بالمصلحةِ المختصَّةِ عن طريقِ الهاتفِ للاستعلامِ لتُحْضِرَ الوثائقَ اللاّزمةَ ولكنَّها ( تفاجأتْ ) بعد طرحِ الموظَّف لبعض الأسئلةِ البسيطة عليها أنْ قال لها:حسنًا هذا هو رقمُ سجلِّك التِّجاريِّ ويمكنُ لك البدءُ في ممارسةِ أعمالِك الحرّةِ من اليوم.    والحكومةُ الإلكترونيّةُ بعد ترسّخِها في الدّولِ المتقدِّمةِ، أصبحتْ بعضُ دولِ الخليجِ تعملُ بها كالإما...

موضوع في اللغة العربية رقم14

موضوع في اللغة العربية رقم14 المستوى : السنة الرابعة المدة : 2سا السند :    عنصرالشّباب هوعنصر الحياة المتدفّقة،والفعّالية الوثّابة،والأمل الباسم،والغد المشرق الذي تَبني عليه الأمّة مستقبلها،والعنصر الذي يسجِّل في التاريخ أنقى وأنصع صفحاته، هذا هو الذي نُهيب به أن يعيد لهذه الأمة ماضيَها الزّاهر،وأن يحقّق في حاضره ما تعتزّ به في مستقبلها القريب،وما يعتزّ به أحفادنا في أجيالهم المتلاحقة.    إن هذا العنصر هو مَعقَد الرّجاء،ومحطّ الآمال،وموضع الامتحان،إنه عنصر التّضحية والفداء، وعنصر الإقدام والعمل،وعنصر التّجديد والبناء.    وهذه الكلمات ليست كلمات حماسيّة عاطفية،إنما هي حقائق نلمسها في شبابنا،وننتظر منه أن يحقّقها في أمّته بتحقيقها في نفسه.    إن الشّباب هو في مراحل العمر أنضرها،وأبهاها،وأقواها عزيمة ،وهو في جسم الأمّة إِكسير الحياة المتدفِّق الذي ترجو منه الجديد في كيانها،والإعداد لمستقبلها.    وليس هناك أقدرُ من الشّباب على تحمّل التّبعات والمسؤوليات حين يكون واعيا ،وليس هناك أقدرُ من الشّباب على صنع العجائب يوم لا تُعجِزه الصِّعاب. ...

موضوع في اللغة العربية رقم13

موضوع في اللغة العربية رقم13 السنــد :    لـم أر ما لا أضيع ولاعملا أخيـب ولا إحسانا أسـوأ من الإحسان إلى هؤلا المتسولين الذين (يطوفون الأرض) ويقلبونها ظهرا لبطن، ويجتمعون في مفارق الطرق وزوايا الدروب وعلى أبواب الأضرحة والمزارات يصمّون الأسماع بأصواتهم المزعجة، ويقذفون النواظر بمناظرهم المستبشعة ويزاحمون بمناكبهم الفارس والراجل والجالس والقائم،فلو أن نجما هـوى إلى الأرض لهووا على إثره أو طائرا طار إلى الجو لكانوا قوادمه وخوافيه .    فهو يتسول بأنواع الحيل وصنوف الكيد ليجمع مـالا لافائدة من جمعه ... فيعتمد قطع يده أو ساقه أو إتلاف عينيه أو إحـداهما، ليستعطف القلوب عليه،وكثيرا ما يحسده صاحبه إذا رآه أكثر منه ذمامة  وأعظم تشويها.    إن أكبر جريمة (يجرمها الإنسان إلى الإنسانية) أن يساعد هؤلاء بماله على الاستمرار في هذه الخطة الدنيئة فيغري كل من شعر في نفسه بالميل إلى البطالة وإيثار الراحة للسعي على آثارهم،والاحتراف بحرفتهم،فكأنه قطع من جسم الإنسانية عضوا كاملا،لو لم يقطعه لكان عضوا عاملا .                   ...

موضوع في اللغة العربية رقم12

موضوع في اللغة العربية رقم12 المدة : ساعتان السند : العربية في بلادي عرّب لسانك فالتفرنس عار...      وأطلب علاك تؤيد الأقدار و ارجع لأصلك إنّه متعرب...            إن لم تجده فهذه الآثار في كل شبرمن بلادك آية ...    قد خلّدتها الكتب والأحجار عجزالمفرنس بلوغ مرامه...                لم يجده غزو ولا جرّار وبقيت يا وطني سليما مسلما...(والله أكبر) شرعة وشعار إنّ الجزائ أمة عربية...              فلم التنكر منك والإنكار؟ ! وغدا التفرنس في بلادي لعبة...   يلهو بها متخنفس مهذار يا نسل من(زرعوا البلادعروبة)...فنمت بها الأشجار والأثمار ذودوا عن الفصحى شرور عداتها..ما عاش فينا منهم و ديار يا من يخير بين فصحى يعرب... وتفرنس بئس الخيار خيار                                 أحمد الطيب معاش ( 1978 ) معاني بعض الألف...

موضوع في اللغة العربية رقم11

موضوع في اللغة العربية رقم11 قال الإمام عليّ(كرّم الله وجهه): صُنِ النّفسَ واحملْها على مايزينُها...تعشْ سالماً و القولُ فيك جميلُ و لا تُرِيَـنَّ الناسَ إلاّ تجمّلاً...                    نبا بك دهرٌ أوجفاك خليلُ و إنْ ضاق رزقُ اليومِ فاصبرْ إلى غدٍ... عسى نكباتُ الدّهرعنك تزولُ يعزُّ غنيُّ النّفسِ إنْ قلّ مالُه...           ويغنى غنيُّ المالِ (وهو ذليلُ) و لا خيرَ في وُدِّ امـرئٍ متلوّنٍ...      إذا الرّيحُ مالتْ مال حيث تميلُ جـوادٌ إذا استغنيتَ عن أخذِ مالِهِ...  وعند احتمالِ الفقرِ عنكَ بخيلُ فما أكثرالإخوانَ حينَ (تعدّهم)...       ولكنّهم في النّائباتِ قليلُ الأسئــــلة: البناء الفكريّ :(06 نقاط) 1 – اقترح عنوانا مناسبا للنص. 02 ن 2 – إلام دعا الشاعرعند ضيق الرزق؟وما عاقبة ذلك؟    1.5ن 3 – هات مرادف الكلمات الآتية:(صُنْ – جفاك – النّائبات) 1.5 ن 4 – ما هو البيت الذي تنطبق عليه كلمة " منافق"؟   01 ن البناء اللّغويّ :(04نقاط ) 1 – أعرب ما ...

موضوع في اللغة العربية رقم10

موضوع في اللغة العربية رقم10 السّند:    خطفت منه الرّسالة في لهفة،فضّت غلافها بسرعة،أخرجت الصّورة ...قبّلتها((ودموع الفرحة تملأ عينيها))...أخذت تتأملّها،والبسمة تجلّل شفتيها:مثل أبيك في وقفتك أمامي... بدلتك الخضراء كبدلته ...قامتُك المديدة كقامته... كلّ شيء فيك يذكّرني به يا فاتح...الله يرحمك يا يحيى... ذكراك لن تبرح بالي ما دمت حيّة... كنت عظيما حقّا... أعظم رجل في الدّنيا ما أصعبه يوما،ذلك الذي قضيت فيه نحبك... تمنّبت ساعتها لو أنّني لم أحبل قطّ... سامحني يا فاتح...كنت أحضنك في حنوّ كبير،ولكنّنني كنت أتمنّى لو أنّك لم تر الدّنيا أبدا... ترحّم معي على والدك الذي لم تعرفه،لقد كان فداء حياتك،طلب الموت ليهبك الحياة...كان قويّا وعظيما حقّا....كانوا ((يريدون قتلك))...وأنا أرفعك بين يديّ وأضمّك إلى صدري... حاولتُ الهرب ...حاصروني داخل البيت...انتشلك من صدري...كنت تبكي،لم يرحموا قلبك...تراشقوك بينهم كما يفعل اللاّعبون بالكرة تماما...كان لفظهم يقرع أذني: أين هو زوجك الفلاّق الشّقيّ؟في أيّ مكان أخفيته؟دلّينا عليه... وإلاّ ذبحنا طفلك...سنلقيه على الأرض ويتفجّررأسه كحبّة بطّيخ...تردّدت...