نصيحة
أنصح أساتذة اللغة العربية حتى لا يقعوا في فخ التفاهة والتهريج الذي أراه في الفيديوهات.
عيب أن الأستاذ يدرس تلاميذه ويصورهم ويخاطبهم بلغة ليست حتى العامية.
ومنهم من لا تفرق بينه وبين تلاميذه.
وهناك أساتذة يصورون أنفسهم في قاعة الأساتذة وهم يتخاصمون على التوازيع.
بدأت اللعبة مع من يقدمون الدروس الخصوصية وهم غير نظاميين وانتقلت العدوى للأساتذة النظاميين.
لم ينفعني الحظر لوقف هذه الفيديوهات بسبب كثرة مروجيها ومن يشجع هذه الرداءة.
أساتذة اللغة العربية لا ينبغي أن ينسوا أنهم أساتذة التربية الإسلامية فمهمتهم ثقيلة ومسؤوليتهم كبيرة.
تعليقات
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.