إحصائيات

بحث في هذه المدونة الإلكترونية

2019-08-30

الجرس

هل تنتظرون بفارغ الصبر سماع صوت جرس المدرسة من جديد؟
أنا لا أنتظره لكي ألتحق بالمؤسسة وإنّما لأنه سيريحني من ضجيج الأولاد في الشّوارع نهارا وليلا لمدة زمنية معتبرة.
صرت أكره العطلة لهذا السّبب.
أنا أتوقّع أني سأتلقى تعليقات غاضبة لأنّكم قد تذوقون نصيبا من هذا الضجيج.
‏أغسطس ٣٠, ٢٠١٩ ٤:١٠:١٤م‏




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.