رحم الله أيام زمان،كنّا نتذمّر من اقتراب العطلة ونسعد كثيرا عندما تقترب نهايتها رغم الفرق الكبير بين الأمس واليوم:
- فلا ملابس جديدة للدخول المدرسي
- والمحافظ قديمة
- والأدوات المدرسية القديمة نحتفظ بها ولا نجددها إلا في حالة انتهاء صلاحيتها باستثناء الكراريس اتي كنا نجددها.
- أما عن المعلمين والأساتذة فكنّا نغيّر طريقنا إذا رأيناهم قادمين من نفس الطريق.
- وكنّا إذا دخلنا إلى القسم لا نسمع صوتا إلا لمن أذن له المعلّم.
- وكان المعلّم إذا خرج لضرورة يعيّن تلميذا يراقب القسم والويل لمن سجّل اسمه على السبّورة.
سبتمبر ٠٣, ٢٠١٤ ١١:٣٠:٥٦ص