للذكرى
للذكرى
في مثل هذا اليوم وبالضبط في 20 مايو 1965 فقدت الجزائر أحد أبنائها المجاهدين بالقلم واللسان.
كان إماما في العربية وبعد الاستقلال أم المسلمين في جامع كيتشاوة.
قيل أنه لما زار الأزهر أحضر بعض المدعوين لسماع خطبته معاجم لترجمة ما لا يفهمونه منه ظنا أنه سيخطب بالفرنسية فكانت المفاجأة.
إنه الشيخ محمد البشير الإبراهيمي رحمه الله.
تعليقات
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.