نعمة الستر

قال تعالى:
﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلنَّبِیُّ قُل لِّأَزۡوَ ٰ⁠جِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاۤءِ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ یُدۡنِینَ عَلَیۡهِنَّ مِن جَلَـٰبِیبِهِنَّۚ ذَ ٰ⁠لِكَ أَدۡنَىٰۤ أَن یُعۡرَفۡنَ فَلَا یُؤۡذَیۡنَۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِیمࣰا﴾ [الأحزاب ٥٩]
الحكمة من الحجاب في قوله تعالى:ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين.
فيا بنتاه أو أختاه لا تتحرجي إذا ناداك تاجر بيا خالة أو يا حاجة بل احمدي ربك على نعمة الستر التي لم تسمح له بمعرفة عمرك أو شكلك.
والواقع يؤكد هذا فأغلب ضحايا التحرش غير متحجبات.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إعراب أي الشرطية

أعرب:لأستسهلنّ الصّعب أو أدرك المنى.... فما انقادت الآمال إلا لصابر

ما الفرق بين ذا و ذو وذي ومتى نستعمل هذه أو تلك؟