في مدح النبي
دِمَانَا فِدَاكَ وَ
آباؤُنَا
وَأبْنَاؤُنَا يَا رَسُولَ الهُدَى
نَذَرْنَا لِأجْلِكَ أَرْوَاحَنَا
نَذَرْنَا لِأجْلِكَ أَرْوَاحَنَا
فَمَا غَيْرُكَ الْيَوْمَ مِنْ مُفْتَدَى
هُوَ اللهُ كَمَّلَ أَوْصَافَه
هُوَ اللهُ كَمَّلَ أَوْصَافَه
وَسَمَّاهُ بَيْنَ الْوَرَى أَحْمَدَا
فَمَا مُنْقِصٌ فَضْلَهُ جَاحِدٌ
فَمَا مُنْقِصٌ فَضْلَهُ جَاحِدٌ
وَمَنْ يَحْجُبُ النُّوْرَ إِنْ مَا بَدَا
مَقَامُكَ يَا سَيِّدِي صَيِّنٌ
مَقَامُكَ يَا سَيِّدِي صَيِّنٌ
وَعَنْكَ الإِلَهُ يَكُفُّ العِدَا
وَشَاهَتْ وُجُوْهُ الَّذِيِنَ اعْتَدَوْا
وَشَاهَتْ وُجُوْهُ الَّذِيِنَ اعْتَدَوْا
وَبِالسُّوْءِ وَالشَّرِّ مَدُّوا الْيَدَا
أَلَمْ يَأْتِهِمْ مَا جَرَى قَبْلَهُمْ
أَلَمْ يَأْتِهِمْ مَا جَرَى قَبْلَهُمْ
لِمَنْ عَاثَ فِي الأَرْضِ أَوْ أَفْسَدَا
لِفِرْعَوْنَ لَمَّا هَوَى غَارِقًا
لِفِرْعَوْنَ لَمَّا هَوَى غَارِقًا
وَقَدْ عَابَ مُوسَى فَهَلْ أُنْجِدَا
هُمُو أَظْهَرُوا لِلدُّنَا حُبَّنَا
هُمُو أَظْهَرُوا لِلدُّنَا حُبَّنَا
لِمَنْ كَانَ فِينَا السَّنَا المُفْرَدَا
وَإِنَّا وَرَبُّ الوَرَى شَاهِدٌ
وَإِنَّا وَرَبُّ الوَرَى شَاهِدٌ
لَنَارٌ عَلَى مَنْ عَلَيْكَ اعتَدَى
هِيَ
الرُّوْحُ ذَابَتْ بِأَشْوَاقِهَا
وَغَنَّى الحَنِيْنُ بِهَا مُنْشِدَا
وَفِيْكَ اسْتَطَابَ الفُؤَادُ الهَوَى
وَفِيْكَ اسْتَطَابَ الفُؤَادُ الهَوَى
وَدَمْعِيَ مِنْ مُقْلَتِي غَرَّدَا
سبتمبر ١١, ٢٠١٢ ٨:٢٩:٥٠م
تعليقات
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.