أجوبة الأسئلة التي تبدأ بالتاء (منقول)  1- سورة في القرآن الكريم ابتدأت باسم ثمرتين (التين) 2- صحابي جليل يكنى بأبي رقية كان نصرانياً فأسلم عام 9 هـ،كان كثير التهجد توفي بفلسطين عـام 40 هـ.  (تميم بن أوس الداري) 3- مرض من الأمراض الصيفية وهو حمى خبيثة.  (التيفويد) 4- أعلى هضبة في العالم هضبة. (التبت)  5- مؤلف كتاب مشكاة المصابيح. (التبريزي) 6- أكمل هذه العبارة المشهورة  ( تاج المروءة ......... ) التواضع  7- اسم يطلق على الفرويدية : مدرسة .............  (التحليل النفسي) 8- يطلق على وكالة تونس للأنباء. (تاب) 9- آية من آيات الملك منحها الله سبحانه وتعالى لطالوت. (التابوت) 10- نرويجي هو أول سكرتير عام لهيئة الأمم المتحدة. (تريغف هالفدان لي) 11- مكوك فضائي أمريكي انفجر بعد انطلاقه بثوان أمام كل الحاضرين في عام 1986 م. (تشالنجر) 12- مدينة عربية عرفت بإنتاج البن. (تعز في اليمن) 13- يستخدم في رؤية الأجسام البعيدة جداً  (تلسكوب) 14- جعل علامة على بداية الطوفان.  (تنور) 15- شاعر من الصعاليك اشتهر بلقبه أكثر من اسمه . (تأبط شراً ) 16- الفاضحة والمبعثرة ...

إِنّا جَعَلْنا فِي أَعْناقِهِمْ أَغْلالاً فَهِيَ إِلَى الْأَذْقانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ (سورة يس)      انّ: حرف نصب وتوكيد مشبه بالفعل  و «نا» ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب اسم إن  جعل: فعل ماض مبني على السكون   و «نا» ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل في حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب أعناقهم أعناق اسم مجرور بفي وعلامة جره الكسرة وهو مضاف و الهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه والجار والمجرور متعلقان بمفعول «جعلنا» الثاني   اغلالا: مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة  والجملة الفعلية «جعلنا...» في محل رفع خبر «إن»  الفاء حرف استئناف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب  هي: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ إلى حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب الأذقان اسم مجرور بإلى وعلامة جره الكسرة  والجار والمجرور في محل رفع متعلقان بخبر «هي» المحذوف الفاء حرف استئناف وتعليل مبني على الفتح لا محل له من الإعراب  هم: ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ  م...

سؤال:  من فضلك أستاذ خليفة قوله تعالى في سورة آل عمران قال رب أنّى يكون لي غلام وقدبلغني الكبر) وقوله تعالى في نفس السورة قال تعالى (قالت ربّ أنّى يكون لي ولد ولم يمسسني بشر) أستاذي الفاضل وبقية الزملاء هل هنك فرق بين كلمة غلام وكلمة ولد أم لافرق بينهما؟ بوركتم.  الجواب:  الولد ولد من ساعة يولد إلى أن يموت وحتى بعد الموت نقول هو ولد فلان والغلام مرحلة عمرية قيل تبدأ من سن العاشرة فإذا قيل ولد له غلام فهذا من المجاز المرسل علاقته اعتبار ما يكون وفي هذا بشارة للمولود له بأن هذا المولود سيكبر حتى يصير غلاما. والولد يطلق على الذكر والأنثى أما الغلام فهوللذكر فقط

يس والقرٱن الحكيم (سورة ياسين) ياسين:  - قيل انّ الكلمة من الأحرف المقطعة مثلها كمثل ألم وكهيعص.  ومنعت من الصرف لأنها اسم علم مؤنث للسورة   - وقيل مفعول به لفعل محذوف تقديره اتل.  - وقيل خبرا لمبتدأ محذوف تقديره هذه يس. - وقيل هي بمعنى يا إنسان في إحدى اللغات. - وقيل هي بمعنى يا أنيسين  وجاز قراءة الكلمة مبنية على الوقف ان أريدت الحكاية ومثله حم طس.

الأب أو الوالد في قوله تعالى من سورة يوسف: ﴿وَرَفَعَ أَبَوَیۡهِ عَلَى ٱلۡعَرۡشِ وَخَرُّوا۟ لَهُۥ سُجَّدࣰاۖ ﴾  [يوسف ١٠٠] نجد أن ذكر كلمة أبوين بدل والدين فيها دلالة. الوالد هو الذي ينتسب إليه الولد بالنسب أما الأب فقد يكون والدا للولد أو مربيا له وقد أن ينتسب إليه بالرضاع. قد يكون الوالد أبا وقد يكون والدا فقط إذا تخلى عن ولده،وليس كل أب والدا. مصطلح الوالد له علاقة بالولادة ومصطلح الأب له علاقة بالتربية والرعاية. وعلى هذا الأساس لم تكن أم يوسف عليه السلام معنية بالآية بل هي زوجة أبيه لأن أمه راحيل توفيت وعمره خمس سنوات.

من مؤاخذات المستشرقين على القرآن الكريم ادعاؤهم بوجود خلل في قوله تعالى في سورة التوبة : (وَاللهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ) حيث لم يرد الضمير مع الفعل مثنى (يرضوه) لأنه يعود على اثنين الله ورسوله.  الجواب :  - الله لا يثنى معه أحد تعظيما له وإقرارا بوحدانيته في ألوهيته وربوبيته وصفاته. - إفراد الضمير فيه تأكيد على أن جميع طاعاتنا وعباداتنا لله فلذلك خص الضمير به. - إرضاء رسول الله تابع لإرضاء لله تعالى لذلك اكتُفي بجعل الضمير عائدا على الله..

من ادعاءات المستشرقين بوجود أخطاء نحوية في القرآن الكريم قولهم بوجود خلل في قوله تعالى  في سورة المنافقون: (وَأَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ المَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلاَ أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ). الخطأ المزعوم هو نصب المضارع أصّدّق وهو غير مسبوق بطلب وجزم أكن وهو معطوف على فعل منصوب. زعمهم هذا باطل لأن المضارع أصّدّق منصوب بأن مضمرة المسبوقة بطلب وهو الدعاء (لولا أخرتني) وجملة أصّدّق في محل جزم لوقوعها في جواب لشرط مفهوم أي إن أخرتني والدليل على ذلك وجود الفاء الرابط لجواب الشرط والدليل الثاني هو جزم الفعل أكن على محل جملة أصّدّق.

من أسباب التكتكة (المسخ التيكتوكي) ما قاله هذا الشاعر:  إذا خطب الغنيّ بناتِ قوم           رقصن من المسرّةوالبشارة  وإن جاء الفقير ولو تقيّا           ذهبن إلى صلاة الاستخارة

من أكثر الأسباب التي تتخذ حجة لرفض الخاطب سببان: 1- كون الخاطب فقيرا. 2- كون الخاطب ليس من أسرة شريفة الإسلام لم يغفل هاتين المسألتين. اقرإوا قوله تعالى: ﴿وَأَنكِحُوا۟ ٱلۡأَیَـٰمَىٰ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰلِحِینَ مِنۡ عِبَادِكُمۡ وَإِمَاۤىِٕكُمۡۚ إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ وَ ٰ⁠سِعٌ عَلِیمࣱ﴾ [النور ٣٢] واقرأوا قوله ﷺ:«إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه؛ إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض، وفساد كبير.» وبالرغم من هذا التوجيه الإلهي والنبوي لا زلنا نسمع في عصرنا من يقول للخاطب الغني: لا حاجة لنا بأصلك،إنما أصل الفتى ما قد حصل. ومن يقول للخاطب الفقير : جدك الرابع أو الخامس قال كذا أو فعل كذا. إذا كنتم فعلا تحبّون رسول الله فهو الّذي زوّج ابنتيه الهاشميتين لعثمان غير الهاشمي وزوج ابنة عمته القرشية لزيد بن حارثة غير القرشي والذي كان عبدا قبل عتقه وزوّج ابنته من علي الفقير. وقد صدق من قال: وإذا الفقيرُ أتى ليخطِبَ زوجةً سألوا عن الجدِّ القديمِ وما فَعَلْ أما الغنيُّ إذا أتاهم خاطبًا قالوا له : أصلُ الفتى ماقد حَصَلْ

سؤال إلى الأساتذة قال تعالى في سورة الحج:  وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ… . اين الفاعل في الاية؟ الجواب:   اسم الجلالة المذكور في الآية يعرب على أنه مضاف إليه ما قبله وهو في الأصل فاعل المصدر (دفع) وقد جر بإضافة المصدر إليه، فالمصدر يعمل عمل الفعل فيرفع الفاعل وينصب المفعول أحياناً وقد يضاف إلى أحدهما فيجر به.  وقد ذكر أهل اللغة أن الفاعل قد يجر في عدة مواضع، ومنها جره بإضافة المصدر إليه ومثلوا لذلك بهذه الآية،  يقول صاحب الألفية : بفعله المصدر الحق في العمل                مضافاً أو مجرداً أو مع أل إن كان فعل مع أن أو ما يحل                 محله ولاسم مصدر عمل وبعد جره الذي أضيف له               كمل بنصب أو برفع عمله

مثل هذه التعابير تستفزني. -الإعراب باحترافية عالية. - الكناية كأنك لم تعرفها من قبل. - التمييز يطريقة لم يسبقني إليها أحد. وعندما تطلع على هذه الاحترافية تجدها فعلا احترافية في توزيع الأخطاء. يا سادة نشر العلم وكسب ثقة المتابعين لا يكون هكذا. أي مجال يدخله المال يفسد غالبا. عليكم بالصدق والمصداقية فهما رأس المال الحقيقي.

سؤال: ما سبب اشتراط وجود أكثر من ثلاثة أحرف في العلم المؤنث تأنيثا معنويا لكي يمنع من الصرف؟ جواب:الحرف الرابع ينزّل منزلة تاء التأنيث فكأن الذي فيه أربعة أحرف فأكثر مختوم بتاء التأنيث وتاء التأنيث تمنع من الصرف حتى ولو كان الاسم ثلاثيا. سؤال:لماذا منع الاسم الثلاثي المتحرك الوسط من الصرف؟ جواب:حركة الحرف الوسط قامت مقام الحرف الرابع. سؤال:لماذا اشترط كون العلم الممنوع ذا أربعة أحرف أو ثلاثيا متحرك الوسط؟ جواب:لو نون العلم الرباعي لنشأ الثقل وكذلك الشأن بالنسبة لمتحرك الوسط في الثلاثي.

سؤال يتكرر كثيرا. السؤال: أنا ليس لديّ مشكلة مع الأسماء المقصورة مثل الكبرى والعصا أو المنقوصة مثل القاضي أو الممدودة مثل صحراء لأن هذه الأسماء مفردة تثنى وتجمع. إنما مشكلتي مع مثل هذه الأسماء عندما تكون جمعا كاليتامى والليالي والشعراء فهل أعتبرها ﻤقصورة ومنقوصة وممدودة ولو كانت جمعا؟ الجواب: بالرغم من أن هذا السؤال أخذ حقه من النقاش فلا زال الكثير من الإخوة بثيرون هذه المسألة. عند تعريف الاسم المقصور والمنقوص والمقصور لا نشترط كون هذه الأسماء مفردة . شروط المقصور أن يكون اسما معربا وأن تكون الألف لازمة في آخره وأن يفتح ما قبلها. وشروط المنقوص أن يكون معربا وأن تكون الياء لازمة وأن يكسر ما قبلها. وشروط الممدود أن يكون معربا وأن ينتهي بهمزة بعد ألف مد. وهناك من يخلط بين الممدود والممنوع من الصرف وليس كل ممدود ممنوعا من الصرف. لاحظوا أنه عند إعراب المقصور مثل يتامى نقول:هو مرفوع أو منصوب أو مجرور وعلامة .....ال....المقدرة على آخره بسبب التعذر لأنه اسم مقصور ونقول عند إعراب المنقوص مثل الليالي:هو مرفوع أو مجرور وعلامة .....ال......المقدرة على آخره بسبب الثقل لأنه اسم منقوص. ونقول عند إعر...

العلم المؤنث الثلاثي الذي وسطه ساكن مثل هند ودعد يجوز فيه وجهان: 1- أن يمنع من الصرف فنقول: - جاءت هندُ. - قابلت هندَ. - مررت بهندَ. 2- أو يصرف فنقول: - جاءت هندٌ. - قابلت هنداً. - مررت بهندٍ. قولنا يصرف يعني يصير منصرفا لأن الصرف مرتبط بمسألتين: - قبول التنوين إذا صح تنوينه. - والجر بالكسرة.

منكم السؤال:  هل الأسماء التالية:أبناء-أعداء - إعلاء _اباء . نعتبرها ممنوعة من الصرف. ومنا الجواب:  نقول:هل الأسماء التالية:أبناء-أعداء - إعلاء_اباء  ممنوعة من الصرف؟ أو هل نعتبر الأسماء التالية ممنوعة من الصرف؟ ومنا الجواب:  1-أبناء:جمع ابن وهمزة الوصل زائدة وأصل الكلمة (بنو) فالهمزة منقلبة عن واو فهي لا تمنع من الصرف 2-أعداء:جمع عدو وأصله أعداو فهمزته منقلبة عن واو أيضا لذلك لا تمنعه من الصرف. هذه الواو مذكورة في عدو بينما هي في ابن محذوفة. 3-إعلاء:هذا مصدر أعلى الذي أصله علا يُعلي فالهمزة منقلبة عن ياء فأصله إعلاي وهذه الهمزة لا تمنعه من الصرف. 4-اباء:إهمال كتابة الهمزة جعلني في حيرة.هل هي إباء أم آباء جمع أب؟ إذا كانت مصدر أبى فالهمزة منقلبة عن ياء إباي لأننا عند إسناد الفعل إلى ضمير رفع متصل نقول:أنا أبيت،نحن أبينا،هن أبين،فهي همزة منقلبة عن ياء لا تمنعه من الصرف. وإذا كانت آباء جمع أب فهي مثل أبناء وقد بينا ذلك أعلاه.

ليس كل ممدود ممنوعا من الصرف. فقط الذي همزته زائدة للتأنيث مفردا كان أو جمعا مثل حمراء وأدباء.

منكم السؤال:  رجاء وضح لي مايخص الممنوع من الصرف لعلة،الاسم المنتهي بألف التأنيث منها ماهو أيضا صفة أليست هذه علة ثانية (الوصفية) مثل جرداء وكبرى... وهل الكلمات مثل: دعاء،بلاء،وباء،لقاء،بقاء،شقاء،وفاء...ممنوعة من الصرف لم أفهم كيف يتم تحديد ألف التأنيث. لم أفهم كون هذه الكلمات هي صفة أي التي وزنها أفعل فعلاء ومنا الجواب:  1-كل اسم مفرد مؤنث مختوم بألف تأنيث ممدودة زائدة هو ممنوع من الصرف ولا يهمنا إن كان اسما مثل صحراء أو وصفا مثل حمراء. ونقول عن حمراء هو ممنوع من الصرف لعلة واحدة وهي أنه مختوم بهذه الألف سواء دل على علم أو وصف فهو ممنوع من الصرف في الأصل قبل أن يصير علما. 2-كل اسم جمع ينتهي بألف تأنيث ممدودة زائدة ممنوع من الصرف ولا يهدنا تذكيره لأن زيادة هذه الألف للجمع فقط. 3-الأسماء المذكورة: دعاء،بلاء،وباء،لقاء،بقاء،شقاء،وفاء كلها منصرفة والدليل هو أنها مذكرة لأن همزاتها منقلبة عن ياء أو واو. 4-لكي نعرف هل هذه الهمزة للتأنيث أولا يكفي أن نعرف أن الاسم مؤنث بإحدى الطرق التالية: - يقبل اسم إشارة مؤنثا:هذه حرباء. -يقبل فعلا مؤنثا:تلونت الحرباء -يقبل نعتا مؤنثا:حرباء جميلة - ...

عندما نعرب اسما منصرفا مرفوعا أو منصوبا أو مجرورا نقول:هو مرفوع وعلامة رفعه الضمة ونقول:هو منصوب وعلامة نصبه الفتحة ونقول:هو مجرور وعلامة جره الكسرة للعلم الحركة الأولى هي علامة الرفع أو النصب أو الجر وتكون الحركة الثانية للتنوين. ونفس الملاحظة مع الممنوع من الصرف في حالتي الرفع والنصب ولا داعي لأن نقول هو ممنوع من الصرف لأنه لا يهم في الإعراب وإنما يهم لتبرير الشكل. أما في حالة جر الممنوع من الصرف فلا بد من الإشارة إلى أنه ممنوع من الصرف لأنه لا يجر بعلامة الجر الأصلية.

سؤال:  هل هناك  طريقة بسيطة للمتعلّمين   للتفريق بين الممنوع من الصرف المختوم بألف ونون زائدتين وبين المنصرف المختوم بألف ونون؟؟ مع التّمثيل بوركتم. الجواب:   الاسم المختوم بألف ونون زائدتين قسمان:. - ما هو علم - وما هو وصف العلم يمنع من الصرف دائما سواء كان اسما بذكر أو اسما لأنثى والوصف يشترط ألا يكون مؤنثه بالتاء مثل تعبان تعبانة. 

في الاسم المنوع من الصرف لعلتين تكون إحدى العلتين راجعة للمعنى والأخرى راجعة للفظ. العلمية والوصف راجعتان للمعنى وباقي العلل راجعة للفظ. أما الذي يمنع من الصرف لعلة واحدة فهي واحدة لكنها تقوم مقام علتين واحدة معنوية والأخرى لفظية. صحراء اسم ممنوع من الصرف لعلة واحدة هي ألف التأنيث الممدودة. وجود الألف علة ...... ولزومها علة ......