لماذا صار خروف العيد مطلبا ملحا وهو ليس فرضا؟
الأضحية سنة في حق القادر عليها والذي لا يقدر فسوف يأتيه نصيبه من عند الجيران أو الأصدقاء أو المحسنين عموما.هكذا تربينا نفرح إذا اشترى الوالد أضحية ولا نحدث ضجيجا إذا لم يقدر على ذلك.
لاحظت أن الشيخ فزازي يتعرض للكثير من السخرية والشتم من متابعيه أو المتطفلين على حسابه لا لشيء إلا لأن أحد معارفهم لم يستفد من برنامج وافعلوا الخير أوالمشاريع التابعة له ومنها أضحية العيد للأيتام.
الشيخ جزاه الله كل خير عن أعماله والله يهدي من يسيء إليه.
والخلاصة هي أن هناك أمورا ذات أهمية لا نعير لها اهتماما مثل تربية الأولاد وسوء تمدرسهم أما شراء الأضحية فقد اعتبره البعض أوجب الواجبات وهو ليس قادرا عليها وهناك من يقول:من أجل الأولاد أشتريها.لا يا أخي: هذه شعيرة سنت في حق من يقدر عليها لا أقل ولا أكثر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.