أنا حزين

أيها الفرحون بتحرير الموصل وهل بقيت مدينة اسمها الموصل؟
أنا حزين جدا للخراب الذي شاهدته فيها حتى عيناي لم تجدا دموعا تسكبانها.
‏يوليو ١٠, ٢٠١٧ ٤:١٠:٢٦م‏

تعليقات