لم نستفد من الدروس من خلال مشاهدة
الشوط الأول من مباراة الجزائر وزمبابوي البارحة سجلت هذه الملاحظات:
- لم نتعلم من درس الملاوي ويومها ضمنّا ثلاث نقاط وفكّرنا في الحسابات.
- نحن دائما لا نلعب ضد الأفارقة بطريقة لعبنا المعروفة وهي أرض أرض وبتمريرات قصيرة. بل نلعب بطريقة الخصم وهي الكرات العالية وهذه لا تخدمنا بحكم قصر قامة معظم اللاعبين بالقياس مع قامة الأفارقة السود.
- عدم رجوع اللاعبين بسرعة عند تضييع الكرة.
- دخول المباراة بعقلية استسهال الخصم والتفكير في مبارتي تونس والسينغال قبل الأوان.
- منتقدو المدرب لاعتماده على رايس مبولحي لم يكونوا على صواب فهو الذي أنقذنا من هزيمة مذلة بالنسبة لمن يرون أننا نملك أحسن فريق في إفريقيا.
- لاحظت غياب روح الانتصار التي كنا نلمسها في فترة حاليلوزيتش. - أقترح على السيد روراوة أن ير اعي عند اختياره للمدرب شيئين:
1- قوة الشخصية عنده ليحقق الانضباط داخل الفريق
2- ألا يكون سنه كبيرا جدا حتى يكون قريبا جدا من اللاعبين ويفهم عقليتهم.
- أقول لمن تأثر بالنتيجة:لا تحزن فهي طبيعية لأننا حضرنا للكان مع موريتانيا.
يناير ١٦, ٢٠١٧ ١٢:٤٩:١٩م
- لم نتعلم من درس الملاوي ويومها ضمنّا ثلاث نقاط وفكّرنا في الحسابات.
- نحن دائما لا نلعب ضد الأفارقة بطريقة لعبنا المعروفة وهي أرض أرض وبتمريرات قصيرة. بل نلعب بطريقة الخصم وهي الكرات العالية وهذه لا تخدمنا بحكم قصر قامة معظم اللاعبين بالقياس مع قامة الأفارقة السود.
- عدم رجوع اللاعبين بسرعة عند تضييع الكرة.
- دخول المباراة بعقلية استسهال الخصم والتفكير في مبارتي تونس والسينغال قبل الأوان.
- منتقدو المدرب لاعتماده على رايس مبولحي لم يكونوا على صواب فهو الذي أنقذنا من هزيمة مذلة بالنسبة لمن يرون أننا نملك أحسن فريق في إفريقيا.
- لاحظت غياب روح الانتصار التي كنا نلمسها في فترة حاليلوزيتش. - أقترح على السيد روراوة أن ير اعي عند اختياره للمدرب شيئين:
1- قوة الشخصية عنده ليحقق الانضباط داخل الفريق
2- ألا يكون سنه كبيرا جدا حتى يكون قريبا جدا من اللاعبين ويفهم عقليتهم.
- أقول لمن تأثر بالنتيجة:لا تحزن فهي طبيعية لأننا حضرنا للكان مع موريتانيا.
يناير ١٦, ٢٠١٧ ١٢:٤٩:١٩م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.