بغير عمد ترونها

 قال تعالى:اللّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا
على ماذا يعود الضمير (الهاء) في ترونها؟
إن قلتم:يعود الضمير على السماوات فهذا يعني أنه لا توجد عمد لها.
وإن قلتم:يعود الضمير على عمد فهذا يعني أن العمد موجودة ولكن لا نراها.
مع العلم أنه في القراءة نقف على ترونها.
ما رأيكم؟
‏يناير ١٨, ٢٠١٧ ٥:٠٣:٣٦م‏

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إعراب أي الشرطية

أعرب:لأستسهلنّ الصّعب أو أدرك المنى.... فما انقادت الآمال إلا لصابر

ما الفرق بين ذا و ذو وذي ومتى نستعمل هذه أو تلك؟