الوليمة لفظ يطلق على كل طعام يعدّ ويدعى له جمع من الناس لحضور احتفال فيه فرح ويطلق غالبا على طعام العرس.
حكم
الوليمة:
فيه خلاف بين العلماء والمشهور أنها مندوبة ودليل مشروعيتها قول رسول الله صلى الله عليه وسلم لعبد الرحمن بن عوف:(بارك الله لك أولم ولو بشاة).
من شروط الاستجابة لمن دعاك إلى وليمة:
- أن يدعوك صاحب الوليمة بنفسه أومن خلال مبعوث أو هاتف أو من خلال الدعوة لجماعة معينة.
- ألا تشتمل الوليمة على منكر ولا يستطيع تغييره فإن كان يستطيع تغييره وجب عليه الإجابة والتغيير .
الأسباب المبيحة للتخلف عن الوليمة :
- أن تشتمل الوليمة على منكر لا يستطيع تغييره .
- أن يوجد عذر شرعي لدى المدعو يمنعه من الاستجابة كمرض أو خوف أو غير ذلك.
- أن يكون الداعي ممن يجب هجرته شرعاً ولا مصلحة ترجى من إجابته .
- إذا اعتذر المدعو من الداعي فقبل عذره .
من أحكام الوليمة وآدابها :
- اجتناب الإسراف في كل شيء.
- دعوة الأهل والأقارب والجيران والأصدقاء وزملاء العمل وأهل الخير والصلاح والعلم.
- عدم تخصيص الوليمة للأغنياء دون الفقراء.
- ذبح شاة احتسابا لنيل الأجر والثواب من الاقتداء بالسنة النبوية.
- عدم قصد الرياء والسمعة والمفاخرة بها.
- اجتناب المعاصي والمحافظة على العادات والتقاليد الإسلامية.
- في حالة وجود دعوتين فإن أمكن تلبيتهما فبها ونعمت وإلا استجبنا للداعي الأول أو الأقرب رحما أو الأقرب جوارا فإذا لم نستطع فعن طريق القرعة.
- في حالة الصوم الواجب يجب عليه الحضور وعدم الإفطار كما يمكنه الاعتذار.
- في حالة صوم النفل يجوز للمدعو الإمساك والاعتذار للداعي كما يجوز له تلبية طلب الداعي فيأكل تطييبا لخاطره.
في الختام أتمنى أن نحقق فعلا الغاية من إقامة الأعراس وهي مشاركة صاحب الوليمة فرحته ولا نتسبب له بأي أذى بسبب كلام سيء أو تصرف طائش.
فيه خلاف بين العلماء والمشهور أنها مندوبة ودليل مشروعيتها قول رسول الله صلى الله عليه وسلم لعبد الرحمن بن عوف:(بارك الله لك أولم ولو بشاة).
من شروط الاستجابة لمن دعاك إلى وليمة:
- أن يدعوك صاحب الوليمة بنفسه أومن خلال مبعوث أو هاتف أو من خلال الدعوة لجماعة معينة.
- ألا تشتمل الوليمة على منكر ولا يستطيع تغييره فإن كان يستطيع تغييره وجب عليه الإجابة والتغيير .
الأسباب المبيحة للتخلف عن الوليمة :
- أن تشتمل الوليمة على منكر لا يستطيع تغييره .
- أن يوجد عذر شرعي لدى المدعو يمنعه من الاستجابة كمرض أو خوف أو غير ذلك.
- أن يكون الداعي ممن يجب هجرته شرعاً ولا مصلحة ترجى من إجابته .
- إذا اعتذر المدعو من الداعي فقبل عذره .
من أحكام الوليمة وآدابها :
- اجتناب الإسراف في كل شيء.
- دعوة الأهل والأقارب والجيران والأصدقاء وزملاء العمل وأهل الخير والصلاح والعلم.
- عدم تخصيص الوليمة للأغنياء دون الفقراء.
- ذبح شاة احتسابا لنيل الأجر والثواب من الاقتداء بالسنة النبوية.
- عدم قصد الرياء والسمعة والمفاخرة بها.
- اجتناب المعاصي والمحافظة على العادات والتقاليد الإسلامية.
- في حالة وجود دعوتين فإن أمكن تلبيتهما فبها ونعمت وإلا استجبنا للداعي الأول أو الأقرب رحما أو الأقرب جوارا فإذا لم نستطع فعن طريق القرعة.
- في حالة الصوم الواجب يجب عليه الحضور وعدم الإفطار كما يمكنه الاعتذار.
- في حالة صوم النفل يجوز للمدعو الإمساك والاعتذار للداعي كما يجوز له تلبية طلب الداعي فيأكل تطييبا لخاطره.
في الختام أتمنى أن نحقق فعلا الغاية من إقامة الأعراس وهي مشاركة صاحب الوليمة فرحته ولا نتسبب له بأي أذى بسبب كلام سيء أو تصرف طائش.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.