إحصائيات

زوار المحفظة

الثلاثاء، 30 أغسطس 2016

وما تشاؤون إلا أن يشاء الله

وأخيرا وبعد مخاض عسير انطلقت الحافلة إلى مدينة تيبازة على الساعة السابعة صباحا متأخرة عن موعدها بساعة ونصف بسبب أن منظم الرحلة سجل أكثر مما تطيقه الحافلة وكان لزاما على البعض التنازل عن مقعده لأجل أن يمكّن التلاميذ والتلميذات من الاستفادة من هذه الرحلة وكنت أنا واحدا من الذين قرّروا عدم المشاركة فيها.
أعتذر عن كل من سببت له مشكلة بسبب ما كتبته عن هذه الرّحلة.
وأقول لمن كان ينوي الالتقاء بي: لم يكتب لنا الله اللقاء وعسى أن يكون ذلك خيرا.
قبل أن أختم أتمنى أن يعود أبناؤنا وبناتنا سالمين غانمين.
‏أغسطس ٣٠, ٢٠١٦ ٧:٤٢:٠٤ص‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.

ابحث(ي) هنا