اللهم:منادى مبني على الضم في محل نصب والميم عوض عن أداة النداء المحذوفة رب:بدل من لفظ الجلالة منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف ونا ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه ٱت:فعل أمر مبني على حذف حرف العلة وفاعله ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت ونا:ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به أول في:حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب الدنيا:اسم مجرور بفي وعلامة جره الكسرة المقدرة على الألف بسبب التعذر حسنة:مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة وجملة ٱتنا...لا محل لها من الإعراب لوقوعها جوابا للنداء الواو:حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ق:فعل أمر مبني على حذف حرف العلة وفاعله ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت ونا:ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به أول عذاب:مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف النار:مضاف إليه مجرور بفي وعلامة جره الكسرة وجملة قنا....لا محل لها من الإعراب تبعا لما قبلها

سؤال ورد عبر المسنجر مساء الخير أستاذ أريد ان اسألك عن إعراب  الجملة التالية: التلميذ الحسن خلقه يسعى لطلب العلم النافع، والإشكال على ما أظن في "الحسن خلقه"، فمن فضلك  أجبني،وشكرا مسبقا. الجواب: التلميذ مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الحسن نعت سببي مرفوع وعلامة رفعه الضمة خلق فاعل للصفة المشبهة مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه يسعى فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف بسبب التعذر والفاعل ضمير مستتر تقديره هو اللام حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب طلب اسم مجرور باللام وعلامة جره الكسرة وهو مضاف العلم مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة النافع نعت مجرور وعلامة جره الكسرة وجملة يسعى.....في محل رفع خبر المبتدأ

حركة عين جمع المؤنث السالم الأسماء المؤنثة الثلاثية التي فاؤها مفتوحة وعينها صحيحة وساكنة تفتح عينها في جمع المؤنث السالم مثل: ركعة ركعات/ سجدة سَجَدات/خطوة خَطَوات أما الصفات فتسكن عينها مثل فحلة فحْلات. والأسماء التي عينها حرف علة تسكن عينها مثل: نوبة نوْبات /غيمة غيْمات.

من الأسماء التي تنصب على أنها مفعول مطلق لفعل محذوف: سبحان وخصوصاً وعموماً ومثلاً وأيضاً وفضلاً ومعاذَ ومهلاً وحقاً وسَقياً ورَعياً وشكراً وعفواً وخلافاً ووفاقاً وبعداً وتَعساً و ألبتة ولبيك وسعْديك، ودواليك و حنانيك. ملاحظة: معاذ تستعمل مضافة إلى لفظ الجلالة.

الله موهن كيد الْكافرين قال تعالى: {ذَلِكُمْ وَأَنَّ اللّهَ مُوهِنُ كَيْدِ الْكَافِرِينَ }الأنفال18 من حيث الشرح: موهن أي مضْعِف ومحْبِط الكيد عند البشر هو إرادة الضرر للغير خفية ومن معاني الكيد الخديعة والكيد عند الله هو التدبير بالحق وشتان بين الكيدين،قال تعالى:" إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْداً{15} وَأَكِيدُ كَيْداً". من حيث البناء اللغوي: - نلاحظ أولا اجتماع الإشارة والخطاب في قوله (ذلكم) فذلك للمشار إليه المفرد و(الميم) لجماعة المخاطبين.ولو خاطبنا المخاطبات لقلنا:ذلكنّ ولو خاطبنا المثنى لقلنا:ذلكما ولو خاطبنا المذكر المفرد لقلنا:ذلكَ بفتح الكاف والمفرد المؤنث لقلنا:ذلكِ بكسر الكاف. - اسم الفاعل (موهن) من فعل متعد (أوهن) لذلك هو هنا عامل في المفعول به (كيد) فقد جره على أنه مضاف إليه لأنه غير منون ولو نوّن لنصبه على أنه مفعول به فيقول: الله موهنٌ كيدَ الكافرين.

سؤال:أين نجد التمييز عادة؟ جواب: -بعد الأفعال كفى وازداد وامتلأ وفاض. كفى. -وبعد اسم التفضيل. -وبعد الأعداد من 11 إلى 99. -وبعد كنايات العدد:كم،كأين،كذا. -وبعد أفعال المدح والذم.  -وبعد الفعل المحول إلى باب فَعُل مثل كبُر. كبُرتْ كلمة.

س:أين نجد التمييز عادة؟ ج:نجد التمييز: -بعد أفعال معينة منها كفى وازداد وامتلأ وفاض. -وبعد اسم التفضيل. -وبعد الأعداد من 11 إلى 99. -وبعد كنايات العدد:كم،كأين،كذا. -وبعد أفعال المدح والذم.  -وبعد الفعل المحول إلى باب فَعُل مثل كبُر. كبُرتْ كلمة.