إحصائيات

زوار المحفظة

الخميس، 4 يناير 2024

رد على تخطئة

هذا الشخص اسمه أسامة خطاب علق على سؤال خاص بإعراب كلمة ليال في قوله تعالى:{والفجر وليالٍ عشر}.
لاحظوا إجابته الخاطئة وتعليقي عليها فلم يكلف نفسه مراجعة جوابه فكتب لي:راجع دروسك يا ولدي الغالي وتأكد.
المفروض أن الذي يراجع دروسه هو الذي لم ينتبه إلى أن ليال صيغة منتهى الجموع تعامل معاملة المنقوص ولم يقرأ قول ابن مالك رحمه الله:
وذا اعتلال منه كالجواري
              رفعا وجرا أجره كساري
وردا على هذه السخرية جمعت له من كتب الإعراب هذه القصاصات.






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.

ابحث(ي) هنا