انتصرنا انتصرنا قد صبرنا فظفرنا وأتى اليوم الذي كنا انتظرنا
فعلا انتظرنا طويلا لتشرق شمس الحرية ولكن لنحذر حتى لا نخطئ مرة أخرى فننتظر أكثر وأكثر .
من أفراح الانتصارات الرياضية وأفراح النجاح إلى أفراح الجزائر بيومها الوطني.
الجزائر التي أعطتنا الكثير والكثير فلنعطها ولو القليل لأنها تستحق ذلك وأكثر.
الذي يفقد وطنه يفقد كل شيء.
هنيئا للجزائر يعيدها ولتستمر الانتصارات والأفراح .
يبقى لنا الأمل في نصرين مهمين:
الانتصار على كوفيد 19
وفتح بيت المقدس المنتظر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.