في ظل آية (يوسف65)
قال تعالى:
﴿وَلَمَّا فَتَحُوا۟ مَتَـٰعَهُمۡ وَجَدُوا۟ بِضَـٰعَتَهُمۡ رُدَّتۡ إِلَیۡهِمۡۖ قَالُوا۟ یَـٰۤأَبَانَا مَا نَبۡغِیۖ هَـٰذِهِۦ بِضَـٰعَتُنَا رُدَّتۡ إِلَیۡنَاۖ وَنَمِیرُ أَهۡلَنَا وَنَحۡفَظُ أَخَانَا وَنَزۡدَادُ كَیۡلَ بَعِیرࣲۖ ذَ ٰلِكَ كَیۡلࣱ یَسِیرࣱ﴾ [يوسف ٦٥]
- البضاعة التي ردها سيدنا يوسف عليه السلام إليهم هي البضاعة التي أخذوها إلى مصر لمبادلتها بالقمح.
- نمير أهلنا أي نجلب لهم الميرة وهي الطعام من الحبوب والقوت.
- إخوة يوسف خافوا ألا يقبل باصطحاب أبنائه أخاهم بنيامين لأنهم فرطوا في شقيقه يوسف من قبل فكانت منهم الإغراءات التالية:
- هذه بضاعتنا ردها الملك إلينا ولن يعطينا القمح إلا بمرافقة بنيامين لنا عند عودتنا.
- إحضار القمح من مصر مرتبط بوجود بنيامين معنا.
- حفظ أخينا واجب علينا وفيه مصلحة لنا.
- ذهاب أخينا معنا يجلب لنا كيل بعير إضافي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يمكنك التعليق بشرط أن يكون تعليقك له علاقة بالمنشور وليس فيه إساءة.
لا ينشر التعليق إلا بعد موافقتي.